الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نشرة أخبار العالم: تفاصيل جديدة عن مقتل الرئيس التشادي.. وتحرك عاجل من الأمم المتحدة تجاه تيجراي الإثيوبية

نشرة أخبار العالم
نشرة أخبار العالم

تفاصيل جديدة عن مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي
إيران تتوعد بمحو إسرائيل من الخريطة بعد 25 عاما
الجيش الإسرائيلي يعلن فشل اعتراض صاروخ سقط في منطقة النقب
الأمم المتحدة: 4.5 مليون شخص بحاجة للمساعدة المنقذة للحياة في تيجراي
السودان وليبيا والنيجر يدعون الأطراف في تشاد إلى ضبط النفس

 

شهدت الساحة العالمية والدولية اليوم الخميس العديد من الأحداث الهامة علي كافة الأصعدة وتصدر ذلك:

 

 

تفاصيل جديدة عن مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي
كشفت قناة "العربية عن تفاصيل جديدة تتعلق بمقتل رئيس تشاد الراحل إدريس ديبي إثر اشتباكات مع جماعة متمردة مطلع الأسبوع الجاري.

وأوضحت القناة أن معركة وقعت السبت الماضي بين قوات الجيش التشادي ومقاتلين من جبهة التغيير والوفاق يتخذون من جنوب ليبيا مقرًا لهم ومنطلقًا لعملياتهم ضد الحكومة التشادية.

وهاجمت مجموعة من جبهة التغيير والوفاق نقطة حدودية تابعة للجيش التشادي يوم الانتخابات الرئاسية السبت الماضي، ثم تقدمت لمسافة مئات الكيلومترات جنوبًا عبر الصحراء، واصطدمت بموقع عسكري في إقليم كانم شمال العاصمة إنجامينا.

وأوقعت الاشتباكات نحو 300 قتيل في صفوف المتمردين، وبعدها توجه الرئيس إدريس ديبي  مععدد من القادة العسكريين والمسئولين الكبار إلى موقع المعركة، وجرى الاتفاق على عقد اجتماع مع ممثلين لجبهة التغيير والوفاق.

وخلال الاجتماع تصاعدت حدة المناقشات وتطورت إلى تبادل لإطلاق النار بين الطرفين، أصيب على إثره الرئيس ديبي، وتوفي لاحقًا يوم الثلاثاء الماضي، كما قُتل عدد من كبار قادة الجيش التشادي.

وأعلن المجلس العسكري في تشاد أمس الأربعاء أن نجل الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي سيكون رئيسا للجمهورية في الفترة الانتقالية.

وتعهد المجلس العسكري في تشاد بالالتزام بكافة المواثيق الدولية والعمل على مكافحة الإرهاب. وأكد المجلس "سنبقى موجودين إلى جانب الدول الصديقة من أجل مكافحة الإرهاب".

وفرض الجيش التشادي الثلاثاء حظر التجوال وإغلاق الحدود بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي. ودعا لعقد حوار موسع يشمل المعارضة في الداخل والخارج بعد مقتل الرئيس.

وأعرب البرلمان التشادي عن دعمه لإعلان تشكيل مجلس عسكري انتقالي في البلاد، عقب مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال مواجهات بين الجيش ومسلحين على الجبهة.

وقال البرلمان في بيان له عقب انعقاده برئاسة هارون كبادي، إن "وفاة الرئيس ديبي وضعت كامل البلاد في حالة اضطراب"، مشيرا إلى أنه "أحيط علما بقرار المجلس العسكري بحل الجمعية الوطنية".

وأكد "دعمه بوضوح لقرار تشكيل المجلس العسكري في ظل الظروف العسكرية والأمنية والسياسية في البلاد".

وأعرب عن تأييده "للمجلس العسكري ورئيسه الفريق محمد إدريس ديبي"، آملا في "اتخاذ كافة الإجراءات التي تضمن عيش التشاديين في أمن وسلام".

 

إيران تتوعد بمحو إسرائيل من الخريطة بعد 25 عاما
توعدت إيران، إسرائيل بالزوال بعد 25 عاما، مؤكدة أنها لن تتوقف عن مواجهة إسرائيل في كل مكان.

ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن نائب قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري العميد محمد رضا فلاح‌ زاده في كلمة بعزاء نائب قائد الفيلق السابق: "الكيان الصهيوني لن يكون موجودا بعد 25 عاما والأمة الإسلامية لن تتوقف عن مواجهته بشتى الطرق"​​​.

وأضاف القائد العسكري الإيراني: "على الكيان الصهيوني إدراك أن المقاومة متمركزة قرب قواعده حول العالم وتدفعه للانهيار بأقرب وقت".

وقال القائد في الحرس الثوري الإيراني أن بلاده لديها أذرع عسكرية في مختلف أنحاء العالم.

 

 

الجيش الإسرائيلي يعلن فشل اعتراض صاروخ سقط في منطقة النقب
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، أن عملية اعتراض الصاروخ الذي أطلق من سوريا وسقط في منطقة النقب في جنوب البلاد قد فشلت.

وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: إن "التحقيق الأولي في حادثة إطلاق صاروخ أرض-جو من سوريا إلى الأراضي الإسرائيلية يشير إلى أنه لم يتم تنفيذ اعتراض فعلي".

وسقط صاروخ أرض - جو أطلق من سوريا، بعد منتصف ليل الأربعاء - الخميس، قرب ديمونا وسط النقب، بحسب ما ذكر بيان عن الجيش الإسرائيلي.

وأطلق الصاروخ، وهو من طراز sa5، من منطقة الجولان بعد هجوم جوي إسرائيلي في دمشق، باتجاه الطائرات الإسرائيليّة.

ونقل المراسل العسكري لموقع "معاريف"، طال ليف رام، أن التقديرات هي أن الهدف لم يكن قصف ديمونا أو النقب.

وردّ الجيش الإسرائيلي بقصف البطارية التي أطلق منها الصاروخ، بحسب ما أعلن في بيان.

في المقابل، نقلت وكالة "سانا" عن مصدر عسكري سوري أنه "حوالي الساعة 1:38 من فجر اليوم الخميس، نفذ العدو الإسرائيلي عدوانًا جويًا برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفًا بعض النقاط في محيط دمشق، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، كما أدى العدوان إلى جرح أربعة جنود ووقوع بعض الخسائر المادية".

 

 

الأمم المتحدة: 4.5 مليون شخص بحاجة للمساعدة المنقذة للحياة في تيجراي
أعلنت الأمم المتحدة أن عدد المحتاجين للمساعدة "المنقذة للحياة" في إقليم تيجراي الإثيوبي يقدر بنحو 4.5 مليون شخص، معربة عن قلقها إزاء تفاقم انعدام الأمن الغذائي فيه.

وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة، إن المنظمة "بحاجة ماسة إلى مزيد من التمويل ووصول أكثر أمانا ودون عوائق لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية ومساعدة جميع المتضررين في إقليم تيجراي".

وأضاف أن "المحتاجين إلى المساعدة المنقذة للحياة في تيجراي يقدر بنحو 4.5 مليون شخص، نشعر بالقلق إزاء تفاقم انعدام الأمن الغذائي إذا استمر الصراع وأدى إلى تعطيل موسم الزراعة الذي بات وشيكا".

وتابع: "الوضع في تيجراي لا يزال مقلقا مع استمرار الصراع في بعض المناطق الذي يقيد الحركة الإنسانية والاستجابة لها".

وأردف: "في الأسبوع الماضي تم إبلاغنا بأن انعدام الأمن في مدينة أديغرات في المنطقة الشرقية من تيجراي، أثر على حركة أكثر من 20 شاحنة إغاثة".

وأشار دوجاريك إلى أنه "على الرغم من التحديات، يعمل الشركاء في المجال الإنساني على توسيع نطاق الاستجابة، حيث تلقى أكثر من 1.5 مليون شخص حصصا غذائية في 12 منطقة مستهدفة في تيجراي".

 

 

السودان وليبيا والنيجر يدعون الأطراف في تشاد إلى ضبط النفس
دعا السودان وليبيا والنيجر في بيان مشترك مختلف الأطراف في تشاد إلى ضبط النفس وحل الأزمة بالحوار لا القوة.

ودعا بيان مشترك أصدرته الدول الثلاث إلى تفعيل آلية مراقبة الحدود المشتركة بين كل منها وبين تشاد.

وكشفت قناة "العربية" عن تفاصيل جديدة تتعلق بمقتل رئيس تشاد الراحل إدريس ديبي إثر اشتباكات مع جماعة متمردة مطلع الأسبوع الجاري.

وأوضحت القناة أن معركة وقعت السبت الماضي بين قوات الجيش التشادي ومقاتلين من جبهة التغيير والوفاق يتخذون من جنوب ليبيا مقرًا لهم ومنطلقًا لعملياتهم ضد الحكومة التشادية.

وهاجمت مجموعة من جبهة التغيير والوفاق نقطة حدودية تابعة للجيش التشادي يوم الانتخابات الرئاسية السبت الماضي، ثم تقدمت لمسافة مئات الكيلومترات جنوبًا عبر الصحراء، واصطدمت بموقع عسكري في إقليم كانم شمال العاصمة إنجامينا.

وأوقعت الاشتباكات نحو 300 قتيل في صفوف المتمردين، وبعدها توجه الرئيس إدريس ديبي عدد من القادة العسكريين والمسئولين الكبار إلى موقع المعركة، وجرى الاتفاق على عقد اجتماع مع ممثلين لجبهة التغيير والوفاق.

وخلال الاجتماع تصاعدت حدة المناقشات وتطورت إلى تبادل لإطلاق النار بين الطرفين، أصيب على إثره الرئيس ديبي، وتوفي لاحقًا يوم الثلاثاء الماضي، كما قُتل عدد من كبار قادة الجيش التشادي.

وأعلن المجلس العسكري في تشاد أمس الأربعاء أن نجل الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي سيكون رئيسا للجمهورية في الفترة الانتقالية.

وتعهد المجلس العسكري في تشاد بالالتزام بكافة المواثيق الدولية والعمل على مكافحة الإرهاب. وأكد المجلس "سنبقى موجودين إلى جانب الدول الصديقة من أجل مكافحة الإرهاب".

وفرض الجيش التشادي الثلاثاء حظر التجوال وإغلاق الحدود بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي. ودعا لعقد حوار موسع يشمل المعارضة في الداخل والخارج بعد مقتل الرئيس.

وأعرب البرلمان التشادي عن دعمه لإعلان تشكيل مجلس عسكري انتقالي في البلاد، عقب مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال مواجهات بين الجيش ومسلحين على الجبهة.

وقال البرلمان في بيان له عقب انعقاده برئاسة هارون كبادي، إن "وفاة الرئيس ديبي وضعت كامل البلاد في حالة اضطراب"، مشيرا إلى أنه "أحيط علما بقرار المجلس العسكري بحل الجمعية الوطنية".

وأكد "دعمه بوضوح لقرار تشكيل المجلس العسكري في ظل الظروف العسكرية والأمنية والسياسية في البلاد".

وأعرب عن تأييده "للمجلس العسكري ورئيسه الفريق محمد إدريس ديبي"، آملا في "اتخاذ كافة الإجراءات التي تضمن عيش التشاديين في أمن وسلام".