عانت الآثار المصرية حتى منتصف القرن التاسع عشر ، من تجارة الآثار و خروجها بشكل يسيئ للتاريخ ، والذى لاقي رفضا مصريا لذلك .
وقد لاقي ذلك ازعاج المصريين لما يحدث لـ تاريخهم ، من تهريب و عرض القطع الاثرية وكنوز الفراعنة ، بالخارج وفى اطار ذلك يرصد "صدى البلد" أبرز نقتط الحفاظ على الاثار وكنوز مصر .
1-محمد على باشا يصدر مرسوم بحظر بيع الاثار المصرية و الاتجار بها
2- إنشاء مبنى بحديقة الأزبكية بالقاهرة استخدم كدار لحفظ الآثار
3- صدق سعيد باشا عام 1858م على إنشاء مصلحة الآثار
4-تعيين العالم الفرنسى أوجست مارييت كأول مدير مصلحة الآثار
5- موافقة الخديوي إسماعيل بإنشاء أول متحف وطني في الشرق الأوسط
6-عام 1956م أصبحت مصلحة الآثار هيئة حكومية مصرية خالصة