الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أولياء أمور المدرسة الفكرية لذوي الاحتياجات الخاصة بالزقازيق يستغيثون من عدم صيانتها

صدى البلد

تعاني قرية شيبه النكارية، التابعة  لمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، مشاكل متعددة ومن أهمها عدم صيانة المدارس لاستقبال طلابها الأمر الذى تسبب فى استياء أولياء أمور وتلاميذ تلك المدارس، ومما يهدد سلامة الطلاب.

 

ويقول مراد عبدالشكور محمد صقر ، فى رسالته إلى خدمة شكاوى "بين الناس" بموقع "صدى البلد": تعانى  المدرسة الفكرية للمعاقين - بقريه شيبه النكارية من تصدع وشروح في جدران وأساسيات المبني ، حيث أن المبني قديم وقائم علي قواعد هشه وهو مبني من الطين والطوب اللبن منذ عام ١٩٣٠ م ومعرض للانهيار في أي وقت.

 

وناشد المواطن المسئولين بسرعة التحرك لانقاذ ما يمكن انقاذه قبل سقوط المدرسة، مضيفا: زجاج الفصول بها مكسور وسوء حال الحمامات بالإضافة إلى وجود شروخ بالسقف وسقوط الدهانات فوق رؤوس الطلاب واحتياج المدرسة لزيادة أعداد الحمامات لتكفى الطلاب وتم إدراج ذلك منذ سنوات بالخطة ولم يفعل.

 

وأشار إلى وجود مباني آيلة للسقوط والأثاثات غير الصالحة للاستخدام، أما القمامة فتحاصر أسوارها المدارس لتظهرها بمظهر غير حضارى وتنقل الأمراض للطلاب  ، وناشد الأهالى هيئة الأبنية التعليمية التدخل عاجلاً لصيانة المدرسة حفاظاً على حياة التلاميذ من الخطر .

 

للتواصل مع القارئ من خلال رقم
01113334159
01551405376
ب.ر.ق 26808171300458

أقراء ايضا

أهالى قرية بهجورة يطالبون بنقل المحول المتواجد جانب المدرسة قبل وقوع كارثة

 

ويقدّم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة بين الناس حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملها الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.

 

ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسؤولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم.