الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

شاهد.. مراسم تتويج تشيلسي بطلًا لكأس السوبر الأوروبي

صدى البلد

تُوج نادي تشيلسي ببطولة كأس السوبر الأوروبي للمرة الثانية في تاريخه بفوزه على فياريال الإسباني بضربات الترجيح بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي بهدف لمثلهما.

وأقام لاعبو تشيلسي ممرًا شرفيًا للاعبي فياريال أثناء صعودهم لاستلام الميداليات الفضية.

وصعد الإسباني سيزار أزبيلكويتا قائد نادي تشيلسي الإنجليزي لحمل كأس البطولة، الذي ظفر به فريقه.

هدف تشيلسي سجله المغربي حكيم زياش، في الدقيقة 27، بتسديدة أرضية قوية من متابعة للكرة العرضية التي أرسلها كاي هافرتز من الجهة اليمنى.

 

وحرمت العارضة، الإسباني جيرارد مورينو من تسجيل هدف التعادل لفياريال في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدلًا من الضائع لينتهي النصف الأول من المباراة بتقدم البلوز بهدف نظيف.

 

وتعرض زياش لإصابة قوية، قبل أن يتم استبداله بـ بوليسيتش في الدقيقة 43.

 

وفي الشوط الثاني، استطاع جيرارد مورينو تسجيل هدف التعادل لـ فياريال في الدقيقة 73، بعد تلقيه تمريرة رائعة بالكعب من ديا، معادلًا النتيجة للفريق الإسباني.

 

استمرت النتيجة على حالها، ليتجه الفريقان للأشواط الإضافية في كأس السوبر الأوروبي.

 

وفي الأشواط الإضافية، ضغط لاعبو تشيلسي من أجل تسجيل هدف الانتصار، وكانوا قريبين من ذلك عن طريق ماسون ماونت في الدقيقة 108، عندما أطلق تسديدة قوية من داخل منطقة جزاء فياريال، لكن حارس مرمى الفريق الإسباني، تصدى لتسديدته ببراعة، ليستمر التعادل بعدها، ويتجه الفريقان لضربات الجزاء، والتي ستحسم هوية الفائز.

وفي ضربات الترجيح، تصدى أسينخو لضربة الجزاء الأولى لتشيلسي التي سددها هافرتز، فيما سجل جيرارد مورينو لفياريال.

وسجل سيزار أزبيلكويتا لـ تشيلسي، فيما تصدى كيبا لضربة الجزائري عيسى ماندي مدافع فياريال.

ونجح ماركوس ألونسو في التسجيل لتشيلسي من الضربة الجزائية الثالثة، كما رد عليه إستبونيان بتسجيله الضربة الجزائية لفياريال.

وسجل ماونت الضربة الرابعة لـ تشيلسي، أعقبه موي جوميز بالتسجيل لـ فياريال.

ونجح جورجينيو في تسجيل الضربة الخامسة لـ تشيلسي، ورد عليه رابا بالتسجيل لفياريال.

وسجل بولوسيتش الضربة السادسة لـ تشيلسي، كما سجل خوان فويث لـ فياريال

وسجل أنتوني روديجير لـ تشيلسي من الضربة الجزائية السابعة، فيما تصدى كيبا للضربة الجزائية من ألبيول، ليقود تشيلسي للتتويج بكأس السوبر للمرة الثانية في تاريخه.