الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

شاهد | جهاز لتسخين ورق المرحاض لـ الاستخدام في المناطق شديدة البرودة

الجهاز
الجهاز

عرضت قناه العربية فيديو لمخترع الماني يدعي حسن ايدوجان والذي ابتكر جهاز غريب يعمل على تسخين ورق المرحاض للاستخدام في المناطق شديدة البرودة .

 

وجاء بالفيديو أن المخترع يأمل في أن يصل اختراعه لكل منزل وفندق ومطعم وأنه حتى الأن لم يصنع منه ألا النموذج الأولي ويبحث عن مستثمرين ليتمكن من الترويج لاختراعه .

 

وفي سياق أخر : 
شاهد.. عصابة كورونا تلهث لشراء ورق المرحاض والشرطة تطاردهم

 

بدأت الشرطة في هونج كونج عمليات بحث وتحرٍ للقبض على لصوص مسلحين، قاموا بسرقة مئات من رزم ورق المرحاض اليوم الإثنين، في مدينة تعاني نقصا كبيرا من السلع بسبب حمى الشراء والتخزين لدى السكان الناتجة عن انتشار فيروس كورونا المستجد.

 

وبات ورق المرحاض من البضائع النادرة في هذه المدينة المكتظة التي تعتبر مركزا عالميا للأعمال، على الرغم من تطمينات الحكومة بأن الإمدادات لم تتأثر جراء انتشار الفيروس.

 

ووجدت المتاجر نفسها غير قادرة على إعادة تموين نفسها بالبضائع بالسرعة الكافية، ما تسبب باصطفاف الزبائن في طوابير طويلة أحيانا واختفاء سلع عن الرفوف بمجرد فتح المتاجر أبوابها.

 

وإلى جانب ورق المرحاض كان هناك تهافت على سوائل تعقيم الأيدي ومستحضرات تنظيف أخرى، أما بالنسبة الى المواد الغذائية فانصبّ الطلب على الأرز والمعكرونة.

 

وقالت الشرطة، إن ثلاثة رجال احتجزوا سائق شاحنة في وقت مبكر الاثنين خارج متجر في مونغ كوك، وهي منطقة يسكنها العمال ولها تاريخ مرتبط بالمافيا الصينية المعروفة باسم "ترياد".

 

وقال متحدث باسم الشرطة لفرانس برس إن "ثلاثة رجال يحملون السكاكين هددوا عامل توصيل وسلبوه رزما من ورق المرحاض تساوي ألف دولار هونج كونجي (130 دولار أميركي)".

 

وأظهرت لقطات بثتها قناة "ناو" التلفزيونية محققين من الشرطة يتجمعون حول صناديق لورق المرحاض خارج متجر.

 

اجتاحت هونج كونج حالة من الذعر، منذ تفشي فيروس كورونا في الصين تغذيها ما عانته المدينة خلال مواجهتها تفشي مرض "السارس" عام 2003، والذي أدى حينها الى وفاة 299 شخصا.

 

وتركت هذه الذكرى شعورا دائما بعدم الثقة تجاه سلطات المدينة، بشأن قضايا الصحة العامة، كما أن تفشي كورونا يترافق هذه المرة مع شعبية متدنية للقيادة المؤيدة للصين والتي رفضت الإذعان لتظاهرات استمرت أشهرا العام الماضي.

 

فيما تؤكد سلطات المدينة أن إمدادات السلع مستقرة، وهي تلقي بمسؤولية حمى الشراء على الشائعات التي تنتشر عبر الإنترنت، ما يتسبب بنقص في البضائع لدى المتاجر والصيدليات ذات المساحات المحدودة في إحدى أكثر المدن اكتظاظا في العالم