نشرة أخبار العالم| فضيحة أمريكية جديدة بـ كابول.. السعودية تحذر من هذا الأمر.. لقاح مودرنا يتفوق على فايزر

شهدت الساحة العالمية والدولية اليوم السبت العديد من الموضوعات والتطورات المهمة على جميع الأصعدة وتصدر ذلك ما يلي:

تفاصيل فضيحة أمريكية جديدة.. قتل 10 مدنيين بالخطأ في كابول

كشف تحقيق عسكري أمريكي، بشأن غارة قاتلة بطائرة دون طيار في كابول أنها قتلت 10 مدنيين، وأن السائق والمركبة المستهدفة لم تكن على الأرجح تهديدًا مرتبطًا بتنظيم داعش، وفقًا لمسؤول عسكري أمريكي مطلع على التحقيق.

في سياق متصل، اعترف قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال فرانك ماكنزي، بأن الضربة "كانت خطأ فادحًا"، بينما قال إنه "لن يعتبر العملية برمتها" فاشلة.

وأضاف ماكنزي، ردًا على سؤال لأحد المراسلين خلال مؤتمر صحفي الجمعة: "تم اتخاذ هذه الضربة بإيمان جاد بأنها ستمنع تهديدًا وشيكًا لقواتنا ومن تم إجلاؤهم في المطار، لكنها كانت خطأ، وأقدم اعتذاري الصادق".

نشرة أخبار العالم.. بريطانيا تزيل مصر من قائمة السفر الحمراء.. آبي أحمد يعلن مواجهة مفتوحة مع بايدن.. ولقاء يجمع ولي العهد السعودي وأمير قطر

نشرة أخبار العالم | وظائف شاغرة بـ السعودية.. عقوبات عاجلة علي إثيوبيا.. احتجاجات وإضرابات بـ تونس.. أسعار الذهب والدولار

وتابع ماكنزي قائلاً: "كقائد مقاتل، أتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الضربة وهذه النتيجة المأساوية".

وفي وقت سابق، ذكر البنتاغون أن ميسرًا واحدًا على الأقل لتنظيم داعش - خراسان وثلاثة مدنيين قتلوا في ما وصفه رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارك ميلي سابقًا بـ"الضربة الموفقة" على المجمع في 29 أغسطس، ووجد التحقيق أن كل هؤلاء ممن قتلوا في المجمع السكني من المدنيين.

في الفترة التي سبقت الضربة، قام مشغلو الطائرات دون طيار بمراقبة مكان الضربة لمدة تصل إلى 4 إلى 5 دقائق في ذلك الوقت، غادر سائق السيارة مع طفل واحد وكان هناك أطفال آخرون في السيارة وفي فناء المنزل، بحسب شبكة CNN.

في حين قال المسؤولون الأمريكيون، إنه في الفترة التي سبقت الضربة، كان لدى الولايات المتحدة ما لا يقل عن 60 تقريرًا استخباراتيًا مختلفًا حول تهديدات متدفقة نحو مطار حامد كرزاي الدولي في كابول.

دراسة جديدة تؤكد تفوق لقاح مودرنا على فايزر لهذه الأسباب

أظهرت دراسة جديدة نشرها المركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها أن لقاح موديرنا المضاد لـ كوفيد-19 يؤمن حماية أطول على المدى الطويل ضد الاستشفاء مقارنة مع لقاح فايزر.

وأجرى باحثو المركز تحليلا على حوالى 3689 بالغا أدخلوا إلى المستشفيات لإصابتهم بكوفيد بشكل قاس من 11 مارس حتى 15 أغسطس 2021 وهي الفترة التي سبقت وتشمل انتشار المتحورة دلتا.

وأوضحت الدراسة أن 12,9 بالمائة منهم كانوا ملقحون بشكل كامل بموديرنا و20,0 بلقاح فايزر/بايونتيك و3,1 بالمائة بجونسون أند جونسون.

وأشارت الدراسة إلى أنه على مدى كل الفترة كان لقاح موديرنا فعالا بنسبة 93% ضد الاستشفاء، وفايزر 88% وجونسون أند جونسون 68%.

كان فقدان الفعالية ضد الاستشفاء بالنسبة للقاح فايزر واضحا: فقد تراجع من 91% في الأيام الـ14 بعد التلقيح، الى 77% بعد أكثر من 120 يوما على التلقيح.

وفي المقابل تراجع موديرنا من 93% إلى 92% مقارنة مع الفترتين.

وشملت الدراسة أيضا تحليلا منفصلا عن مستويات أنواع مختلفة من الأجسام المضادة التي تثيرها اللقاحات أخذت من مئة متطوع.

وتبين أيضا أن لقاح موديرنا أنتج مستويات أعلى من الأجسام المضادة مقارنة بلقاحي فايزر وجونسون أند جونسون.

وهناك أبحاث متراكمة تشير إلى تفوق لقاح موديرنا على لقاح فايزر بينها دراسات أجراها مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها نشرت الأسبوع الماضي.

والأسباب لا تزال غير واضحة لكنها قد تكون لأن مستويات الجرعات أعلى - 100 ميكروغرام مقابل 30.

وقد يكون الأمر مرتبطا أيضا بالفترة الفاصلة بين الجرعتين، إذ إن فايزر يعطى بفارق ثلاثة أسابيع مقابل أربعة أسابيع لموديرنا.

وتعقد إدارة الغذاء والدواء الأمريكية اجتماعا لكبار الخبراء المستقلين لبحث مسألة إعطاء جرعات ثالثة من فايزر لجميع الأشخاص وليس فقط للأشخاص الذين يواجهون ضعفا في المناعة.

السعودية تحذر من التجمع في المناسبات لأكثر من 20 شخصا

جدد تطبيق توكلنا بالمملكة العربية السعودية مطالبة الجميع بضرورة  الالتزام بالتعليمات الصادرة من الجهات المختصة، فيما يتعلق بالتجمعات والحد المسموح به للوجود في موقع المناسبة وإصدار التصاريح لذلك عبر التطبيق.

وذكر “توكلنا” قائلا: إن تصريح التجمع يمكن استخدامه من قبل الأشخاص في حال وجود زائرين لديهم لمناسبة معينة مثل الأعراس والتعزية وغيرهما، حيث يتم إصداره من خلال صفحة الخدمات في التطبيق، باختيار طلب تصريح جديد، ثم اختيار تصريح تجمع، ثم تحديد نوع التصريح حكومي أو تجاري أو شخصي، ثم تعبئة الحقول المطلوبة، ثم طلب التصريح.

وشدد أيضا على أن الحد الأقصى المسموح به في تصريح تجمع شخصى 20 زائرا، مهيبا بالجميع الالتزام والتقيد بتعليمات الجهات المختصة.

وأفاد بأن متطلبات تصريح تجمع شخصي هي: كتابة اسم مقر التجمع، ثم تحديد عدد الزائرين المسموح به للمكان بحد أقصى 20 زائرا، ثم تحديد نصف القطر التقريبي للمكان بحد أدنى 200 متر، ثم تحديد الموقع على الخارطة، ثم طلب تصريح.