الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

كورونا يستوحش .. 230 مليون مصاب.. و10 دول الأكثر تضررًا

كورونا وباء يقلق
كورونا وباء يقلق العالم

 

ذكر موقع وورلد ميتير العالمي، إن العدد المصابين بالوباء كورونا في ارتفاع متواصل، حيث زاد خلال الساعات الماضية ملامسًا 230 مليون شخص، منذ ظهور المرض في ووهان في ديسمبر 2019.

 

قال وورلد ميتير، إن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد، وصل في كل العالم إلى 229891325 مليون مصابًا.

وارتفع عدد الوفيات في العالم جراء المرض المعدي كورونا إلى 4714977 ملايين، بينما تعافى 206574687 ملايين شخص.
 
واختلفت أرقام جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، بانخفاضٍ عن تقديرات وورلد ميتير، حيث وصل إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى 228.493.023، وإجمالي الوفيات 4.691.081، وفق ما ذكرت شبكة آر تي.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ673763 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 42.085.963.

ولحقتها البرازيل ثانيًا من حيث عدد الوفيات بـ590752 حالة فاة، وإجمالي الإصابات 21.239.783.

وجاءت في المرتبة الثالثة الهند بإجمالي وفيات 444838، وإجمالي إصابات 33.448.163.

واحتلت المكسيك رقم أربعة في العالم من حيث عدد الوفيات 271303 وإجمالي إصابات 3.564.694.

وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات198976، وإجمالي إصابات 2.166.419.

وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 194671، وإجمالي إصابات 7.170.069.

وفي المرتبة السابعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 140468، وإجمالي إصابات 4.190.763.

وفي المرتبة الثامنة بريطانيا بإجمالي وفيات 135539وإجمالي إصابات 7.464.791.

وفي المرتبة التاسعة إيطاليا بإجمالي وفيات 130310، وإجمالي إصابات 4.636.111.

أخيرًا في المرتبة العاشرة كولومبيا، بإجمالي وفيات 125895، وإجمالي إصابات 4.941.064.

من ناحية أخرى، اعتبر نائب مدير معهد الصحة العامة النرويجي، جيير بوهولم، أنه يمكن في الظروف الحالية وضع فيروس كورونا في صف واحد مع الأمراض المعدية الموسمية.

وقال بوهولم، حسبما نقلته صحيفة "Verdens Gang": "نحن حاليا في مرحلة جديدة يجب علينا فيها أن ننظر إلى فيروس كورونا كأحد الأمراض التنفسية ذات التغيرات الموسمية".

وأشار إلى أن معظم الناس الذين يدخلون ضمن فئة الخطر ملقحون، لهذا السبب أصبحت المستشفيات في الآونة الأخيرة غير مليئة بالمرضى.

وشدد مع ذلك على أن هذا الأمر لا يعني أن الجائحة انتهت لأن حملات التطعيم في الدول النامية لا تغطي أعدادا كافية من الناس.