الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ألعاب طلاب المدارس .. من السيجا والاستغماية إلى الهواتف الذكية

صدى البلد

عاشت الأجيال السابقة بالمدارس حياة مختلفة بعيدة عن الالكترونيات و التحول الرقمى الموجود بوقتنا الحاضر ، فكانت اسوار المدارس مليئة بالانشطة و الرياضة المختلفة و الحركة الدائمة . 

وتختلف العاب الأطفال في المدارس بوقتنا الحاضر عن الماضي حيث كانت قديما تعتمد على الالعاب البسيطة مثل: " سيجا، واستغماية، ومسابقات نط الحبل ، وشد الحبل، وكرة القدم ، واولى" و غيرها من الألعاب المحفورة فى اذهان الاجيال السابقة اما وقتنا الحالي تقتصر الألعاب على الهواتف المحمولة و التابلت ، ما  أحل بالهدوء التام داخل أسوار المدارس ، فلم نعد نسمع صرخات الطلاب و صياحهم اثناء الركض أو الفوز بمباراة لكرة القدم . 

وفى  هذا الموضوع نتناول بعض الذكريات المرتبطة  بالألعاب التي كانت منتشرة بالمدارس قديما . 

 

كرة القدم كانت تملأ ملاعب المدارس بكافة المراحل بداية من الابتدائية بالصراخ و الهتافات و من أهم ذكرياتها للاطفال ذكريات الإصابات حين يصدم طالب بالكرة . 

الكرة الطائرة ، كانت رياضة طوال القامة وكانت لها طابعها الخاص بالمدارس فكان الطلاب يخافون من العبور من هذا الملعب خاشين ان تصتدم الكرة بهم . 

لعبة الأولى و قد كانت هذه اللعبة منتشرة لدى طلاب المرحلة الابتدائية لملئها بالحركة و النشاط و هى احد الالعاب الفردية المميزة لدى جيل التسعينات و قد  تركت اثر مازال موجودا على ارض المدارس القديمة . 

 

لعبة السيجا او المعرفة حاليا ب xo  وكانت مميزة لدى الصبيان فكانوا يركضون لجمع الاحجار من الارض للتبارى بلعبة السيجا . 

شد الحبل  كانت لعبة مشتركة بين الصبيان و البنات بالمدارس و كانت تترك علامات بارزة بأيدي الطلاب و كيعانهم عند سقوط الفريق الخاسر أرضا .