EN 
قال مايكل مجدي، مخرج مسرحية "علاقات خطرة"، إن أولى عروض مسرحية "علاقات خطرة" شهدت إقبالًا جماهيريًا كبيرًا على مسرح قاعة "ديلز" بكلية رمسيس للبنات، ورفعت إدارة المسرح لافتة "كامل العدد" على شباك التذاكر.
وأضاف "مجدي"، خلال لقائه مع الإعلاميين ممدوح الشناوي ورنا عرفة، ببرنامج "البيه والهانم"، المذاع على قناة "صدى البلد"، أن مسرحية "علاقات خطرة" مأخوذة عن الكتاب الأكثر مبيعًا للطبيب النفسي الدكتور محمد طه، والذي يناقش مشاكل غاية في الأهمية للمجتمع، فهو يركز بشكل كبير على فكرة علاقة الآباء بالأبناء، وتوضيح معنى هذه العلاقات الخطرة، وتأثيرها نفسيًا ومجتمعيًا على حياة الفرد والمجتمع.
وأشار إلى أن فريق "ويتر شو" قدم العرض المسرحي "علاقات خطرة" على مدار يومين في مستهل الموسم الأول، ويستكمله أيام الخميس والجمعة والسبت 10 و11 و12 فبراير، في حفلتين كل ليلة، إذ يرفع الستار في السادسة والثامنة والنصف مساءً، إضافة إلى حفلة إضافية في الثالثة عصر الجمعة.
وقال مايكل مجدي، مؤلف ومخرج، إن العرض المسرحي "علاقات خطرة" يُناقش مشاكل غاية فى الأهمية للمجتمع، فهو يركز بشكل كبير جدًا على فكرة علاقة الآباء بالأبناء، ربما اسم الكتاب في الوهلة الأولى يجعلك تتخيل أنه يتحدث عن علاقة الرجل بالمرأة، ولكن الكتاب يتناول ما تم ذكره سابقًا بشكل كبير جدًا.
وأضاف "مجدي"، أن العرض المسرحي "علاقات خطرة" يوضح معنى العلاقات الخطرة، وتأثيرها نفسيًا ومجتمعيًا على حياة الفرد والمجتمع، مشيرًا إلى أن هناك أشياء بسيطة تحدث فى الطفولة قد لا يلتفت لها الأهل، ولكن تأثيرها على الأبناء كارثي بشكل كبير جدًا.
وتابع: "العرض المسرحي "علاقات خطرة" استمر عرضه في موسمه الأول أسبوعيا 3 أيام خلال شهر فبراير، وحفلتين كل ليلة، إلى جانب حفلة إضافية آخر الأسبوع؛ إلى جانب حفلتين في منتصف الشهر الحالي، خاصة أنها مأخوذةعن الكتاب الأكثر مبيعًا للدكتور محمد طه.
