EN 
تراس تؤكد أنّ ماكرون "صديق" بعد جدل سابق أثارته حول المسألة
السويد تكشف عن أدلة على تفجيرات في حادث خطوط "نورد ستريم"
الجيش الأمريكي يعلن مقتل اثنين من قادة داعش بغارة في سوريا
الخارجية الأمريكية: لدينا العديد من المصالح المشتركة مع السعودية
بايدن: ندرس البدائل بعد قرار "أوبك+"
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الجمعة، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.
وركزت صحيفة "الأنباء" على تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن حرب أكتوبر المجيدة ستظل نقطة تحول في تاريخنا المعاصر، مضيفًا: "في الذكرى التاسعة والأربعين للنصر العظيم، الذي نحتفل به، أتوجه بالتحية للشعب المصري ولقواتنا المسلحة الباسلة، لشجاعتهم وبطولاتهم، ولشهدائنا الأبرار الذين جاهدوا بأرواحهم تحت راية هذا الوطن".
على الصعيد الإقليمي والعربي، ذكرت "الراي" أن الجيش الأمريكي أعلن أنه نفذ غارة جوية في سوريا، يوم الخميس، أسفرت عن مقتل اثنين من كبار عناصر تنظيم داعش، مضيفًا أن "القوات الأمريكية نفذت بنجاح ضربة في شمال سوريا أسفرت عن مقتل كل من أبو هاشم الأموي، ومسؤول كبير آخر في تنظيم داعش.. هذه الضربة ستضعف قدرة تنظيم داعش على زعزعة استقرار المنطقة وضرب قواتنا وشركائنا".
وقالت "الوطن" إن نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل، قال إن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية "لديهما العديد من المصالح المشتركة، مضيفًا "لا خطط لدى إدارة الرئيس جو بايدن لسحب القوات الأمريكية من السعودية".
وأشارت "الأنباء" إلى أن الولايات المتحدة، أعلنت فرض عقوبات اقتصادية على سبعة مسؤولين إيرانيين كبار لدورهم في قمع التظاهرات التي أشعلتها وفاة الشابة مهسا أميني. وأورد بيان لوزارة الخزانة أن "وزير الداخلية أحمد وحيدي أداة النظام الرئيسية في عملية القمع، ووزير الاتصالات عيسى زارع بور المسؤول عن المحاولة المخزية لتعطيل الإنترنت"، من بين الأفراد الذين شملتهم العقوبات.
دوليًا، نقلت "القبس" عن رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس قولها إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "صديقٌ" للمملكة المتحدة، وذلك بعد طرح هذه المسألة في الصيف. وأضافت: "أعمل من كثب مع الرئيس ماكرون والحكومة الفرنسية. نتحدث عن كيفية عمل المملكة المتحدة وفرنسا معاً بشكل أوثق لبناء مزيد من محطات الطاقة النووية، والتأكد من أنّ كلا البلدين يتمتعان بأمن الطاقة في المستقبل".
وذكرت "الجريدة" أن جهاز الأمن السويدي، أكد أن تحقيقا في موقع الجريمة عند خطي نورد ستريم1 و2 لأنابيب نقل الغاز من روسيا إلى أوروبا عزز الشكوك في وقوع "تخريب جسيم" بما يشمل تفجيرات. وتحقق السلطات السويدية والدنماركية في أربعة تسريبات من شبكة خطي الأنابيب، في المنطقة الاقتصادية الخالصة في بحر البلطيق التابعة للدولتين، منذ رصدهما الأسبوع الماضي. وتحقق أوروبا في سبب الضرر في وقت تسعى فيه موسكو لإلقاء مسؤولية ذلك على الغرب، وتشير إلى أن الولايات المتحدة هي المستفيدة من إلحاق الضرر بالخطين. وتنفي واشنطن أي ضلوع لها في الأمر.
وأشارت "الراي" إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعرب عن خيبة أمله بشأن الخطط التي أعلنتها دول "أوبك+" لخفض إنتاج النفط، وقال إن الولايات المتحدة تدرس البدائل المتاحة لديها. وردا على سؤال بشأن قرار "أوبك+"، قال بايدن في البيت الأبيض: "نبحث البدائل التي قد تكون لدينا"، مضيفًا أن "هناك الكثير من البدائل. لم نحسم أمرنا بعد".
