ADVERTISEMENT
لا يهدأ لها بال، وتسير في جميع أرجاء مدينة دمياط الجديدة بالعجلة، لتوصيل الطلبات، فهى تعمل ديليفري، أنها رغدة سلامه ٢٧ سنه اول ديليفيري بنت بدمياط تقود عجله في توصيل الطلبات.
الرجولة و الجدعنة ليها ناسها حكاية أصغر صاحب مشروع في شوارع المعادي إياد محمد سعيد شاب مكافح يبلغ من العمر 16 سنه في الصف الثاني الثانوي كشف إياد لصدي البلد انة بدأ المشروع من سنة مشروع بيع الوافل لانه بيحبة و كان يفكر في مشروع لكي يعمل و استطرد أن والدتة تساعدة و في بعض الأحيان يفعل كل شئ بمفردة
بشتغل عشان أحقق حلمي ومشروعي يكبر.. بهذه الكلمات روت ندي محمد شابة تبلغ من العمر 23 سنة قصة كفاح.. قائلة: أحد الأشخاص شجعني على هذه المهنة وكذلك أختي.. وأضافت أنها تعمل منذ الظهر حتى 12 مساءً وأن الأسعار لديها مناسبة جدًا والمشروبات بجودة عالية. واستطردت أن الصعوبات التي واجهتها هي رفض والدها ولكن
لم تبهره أضواء التحاقه بكلية القمة، فيتعامل طبيعياً كما هو، شاب لم يكمل العشرين عاماً، تجد البسمة ترتسم على وجهه، يتعامل بكل أدب واحترام مع زبائن محل الفول والطعمية الخاص بوالده، رغم أنه طالب بكلية الطب جامعة كفر الشيخ، إلا أنه مازال معتزاً بوالده وحافظاً لجميله بعد أن تعب في تربيته، ومازال يساعد والده
لم تقف العادات والتقاليد حائلاً بينهما وبين عملهما للكسب الحلال، وانتظار الوظيفة المناسبة على الرغم من تعليمهما العالي وحصولهما على بكالوريوس تجارة انجليزي وتفوقهما الدراسي، ولكنهما قررا معاً إقتحام سوق العمل واتقانهما معاً مهنة اشتهر بها الرجال، وتكميل مسيرة أبيهما في مهنة تجميع وتعديل السيارات من خلال ورشته، ليواجها معاً تنمر المجتمع واختلافه والوقوف بصمود حتى نجاحهما معاً، إنهما الشقيقتين هايدي
تساءل الكثيرون عن سبب لجوء الفنان كريم الحسين، لبيع القهوة والمشروبات الساخنة في سيارته، على الطريق، من خلال ماكينة مخصصة.. المزيد
"الشغل مش عيب" شعار اتخذه العديد من الفنانين للحديث عن مهنتهم السابقة قبل الشهرة، دون خجل أو تكلف.
“الشغل مش عيب” كلمات تتردد علي لسان كل شاب يريد أن يحقق حلمه في الحياة، من خلال مشروع صغير وبسيط ليتغلب علي البطالة ويحاربها.
طاقة وشغف الشباب دوماً هي سبيل النجاح، أحمد خريج نظم ومعلومات يبحث عن مصدر دخل ووظيفة تناسبه، ويكافح من أجل لقمة العيش بالحلال، يبيع القهوة على الطريق ويسعى لرد جميل أهله. يبدأ يومه من الساعة السادسة مساءً ببيع القهوة بعدما ينتهي من مشاغل يومه، وحتى الساعة السابعة صباحاً، محاولا توفير مصدر دخل له
"الشغل مش عيب" عبارة يضعها أحمد نصب أعينه ويسير عليها أملا في الرزق الحلال، فرغم دراسته بكلية الهندسة، إلا إنه يعمل من أجل كسب لقمة العيش من عرق جبينه، لتغطية نفقاته الخاصة، رافضاً أن يكون عاله على أهله. أحمد جمال، شاب مكافح، يدرس بكلية الهندسة قسم العمارة، وتكلفه الدراسة أموال طائلة، من أجل اتمام المشاريع
EN 
