بجلبابه الصعيدي المعتاد وابتسامته المعهودة للجميع خرج عبد الله طاهر يونس، ليقود سيارته في رحلته المعتادة من دلجا الى الاسكندرية يرافقه نجل عمه وعدد اخر من شباب القرية
ADVERTISEMENT