بعد إعلان إنتاج وثائقي عنه.. أدهم الشرقاوي هل كان مناضلا أم مجرما؟
كان أدهم الشرقاوي رمزا للكبرياء والكرامة وليس مثلما أذيع عنه أنه مجرم أو كما وصفته المجلات بعد مقتله، فترك حياة الأغنياء من أخذ الثأر لمقتل عمه. ولد عام 1898 في إيتاي البارود في البحيرة، وبدأت أسطورته وهو في سن التاسعة عشرة عندما ارتكب حادثة قتل، وكان عمه "عبد المجيد بك الشرقاوي" عمدة زبيدة أحد شهود