بين الجائحة والتباطؤ.. الصين تلجأ إلى خفض فائدة الإقراض لإنعاش اقتصادها
تعتبر الصين هي ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مصدر ومستورد للسلع والخدمات. ولكن في السنوات الثلاث الماضية، تعاني من تباطؤ اقتصادي بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد كوفد-19 الذي أدى إلى إغلاق المصانع والمحلات التجارية وتقليل الطلب الداخلي والخارجي. وفي إطار سعي الحكومة الصينية لتخفيف من المخاطر الاقتصادية، فالصين خفضت فائدة الإقراض قصير الأجل لأول مرة في عشرة أشهر في 22 يونيو لدعم التعافي المتعثر