ADVERTISEMENT
كانت عقارب الساعة تدق الثامنة والنصف مساءً، عندما غلب النُعاس الطفل حمزة، ذا الوجه البرئ وخفة الظل الجميلة، اسمر اللون، قصير القامة، وذهب إلى غرفته بعد مشاهدته .. المزيد