جريمة "فاقوس" وحشية الانتقام تحت ذريعة الشرف.. نوستالجيا
كان يتابعها كثيرا بحكم جيرته لها فى المنزل والأرض الزراعية، عندما يقابلها يرمقها بإبتسامة المعجب ، متجاهلا عجزها ، و متفحصا فى جسدها كالوحش ، أما هى فلم تكن تدرى ما سر هذا الإعجاب المفاجئ ؟ ، فهو فى نظرها بحكم أبيها ، ففارق السن بينهما 35 عاما ، وهى فتاة صغيرة لايتجاوز عمرها العشرين عاما ومصابة بعاهة