ADVERTISEMENT
في مثل هذا اليوم وقعت مجزرة زونج في المحيط الأطلسي، وهي واحدة من أكثر المجازر وحشية ضد الأفارقة. في تلك الأيام التي تلت 29 نوفمبر 1781، تعرض مواطنون أفارقة مستعبدون على متن سفينة العبيد
في خطاب ألقاه رئيس غانا، نانا أكوفو أدو، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أعرب عن رأيه بشأن تعويض أفريقيا عن الأضرار التي لحقت بها جرّاء تجارة الرقيق في الماضي.
كشف تقرير جديد لجامعة كامبريدج، ثاني أقدم جامعة على مستوى العالم عن معلومات خطيرة بشأن استفادة الجامعة البريطانية من العبودية «تجارة الرقيق».