تولي الدولة المصرية أهمية كبرى لمشروع العاصمة الإدارية الجديدة التي تعتبر ميلادا للجمهورية الجديدة، ومن شأنها أن تحدث طفرة
اسمها جوزفين بيكر، كانت تعمل جاسوسة لصالح بلدها فرنسا، ودخلت مقبرة العظماء بعد أكثر من نصف قرن من وفاتها.
ADVERTISEMENT