وصف الدكتور ناجح إبراهيم، الكاتب الصحفي، قرار وزارة الأوقاف عن "الخطبة المكتوبة"، بالاستخفاف.
وأضاف "ناجح ابراهيم" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام جرايد"، المذاع عبر فضائية العاصمة، أمس الثلاثاء، أنه لن يبقى من الدعوة الإسلامية غير خطبة الجمعة، وأن الخطبة المكتوبة، لا تصلح لكل الأماكن لاختلاف ظروف البلد التي تقال فيها الخطبة، وتابع: "نلغي بقى كليات الدعوة وأصول الدين ونجيب أي واحد يقرأ وخلاص وده يعتبر إلغاء للعقل وكأن الخطباء خونة".
وأكد أن الدعوة تخرج من قلب الداعي للمستمعين، وأن أئمة المساجد في الأوقاف لا حيلة لهم ويعملون أمن في عمارات وحالتهم بؤس والناس في الوزارة عينها على السلطة وليس على الهدايا.
وأضاف "ناجح ابراهيم" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام جرايد"، المذاع عبر فضائية العاصمة، أمس الثلاثاء، أنه لن يبقى من الدعوة الإسلامية غير خطبة الجمعة، وأن الخطبة المكتوبة، لا تصلح لكل الأماكن لاختلاف ظروف البلد التي تقال فيها الخطبة، وتابع: "نلغي بقى كليات الدعوة وأصول الدين ونجيب أي واحد يقرأ وخلاص وده يعتبر إلغاء للعقل وكأن الخطباء خونة".
وأكد أن الدعوة تخرج من قلب الداعي للمستمعين، وأن أئمة المساجد في الأوقاف لا حيلة لهم ويعملون أمن في عمارات وحالتهم بؤس والناس في الوزارة عينها على السلطة وليس على الهدايا.