EN 
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية صباح اليوم أن ضابطا من الجيش الإسرائيلي أصيب بجروح متوسطة في مستوطنة افرات بمنطقة غوش عتسيون اثر هجوم طعن فلسطيني يعد السادس خلال ثلاثة أيام.
وقالت الصحيفة إن جيش الاحتلال أطلق النار على منفذ الهجوم مما ادى الى اصابته بجروح خطيرة وتم نقلهما الى مستشفى هداسا عين كارم في لتلقي العلاج.
وتابعت أنه استدل من التحقيقات الأولية أنه تم رصد شخص مشبوه قرب السياج الأمني المحيط بالمستوطنة وتمشيط المنطقة وحينها انقض الفلسطيني على الضابط وطعنه وفي اعقاب ذلك حظر على العمال الفلسطينيين دخول افراد وأعلن أن منفذ الهجوم هو "بهاء الدين محمد عودة" من قرية إرطاس في منطقة بيت لحم.
وأفادت الصحيفة الإسرائيلية، جندي إسرائيلي أصيب بجروح طفيفة أمس، في عملية طعن بتل الرميدة بالخليل.
وأكدت "يديعوت احرونوت" أن منفذ العملية اقترب من قوة لكتيبة 50 الاسرائيلية بـ"لواء ناحال" والتي كانت بمكانها، وانقض على الجندي، فتم إطلاق النار عليه من قبل جنود الاحتلال.
وصرح المتحدث باسم الجيش بأن الجندي المطعون نقل لتلقي العلاج الطبي في المستشفى موضحا أن هذه العملية تعتبر السادسة خلال الثلاثة أيام الأخيرة، حيث نفذ فلسطيني عملية طعن أمس الأول في الخليل وغيرها أربع محاولات أخرى.
وأوضحت "يديعوت احرونوت" أن العملية الأولى وقعت في باب العمود بالبلدة القديمة في القدس، حيث ركض مسلح بسكين هاتفًا "الله أكبر" نحو قوة من حرس الحدود فردت عليه بإطلاق النار والمنفذ سعيد عمرو مواطن أردني في العشرينيات من عمره، قتل إثر إطلاق النار عليه.
وتابعت الصحيفة أنه بعد ذلك، تم إطلاق النار نحو سيارة فلسطينية يستقلها رجل وامرأة من قرية بني نعيم اصطدمت بصفائح وقائية في "كريات أربع"، وفتح مقاتلو كتيبة 50 بـ"لواء ناحال" النار نحو السيارة، مما أدى لمقتل السائق فارس خضور وإصابة السيدة التي كانت معه بجروح بالغة.
وقالت إنه في ساعات ما بعد الظهر وقعت عملية أخرى، فقد تم إلقاء زجاجة وحجارة نحو حافلة متجهة نحو "معاليه أدوميم"، الزجاجة أدت لكسر زجاج الحافلة والسائق أصيب بجروح طفيفة، بينما هرب ملقي الزجاجة.
وأضافة أن العملية الأخيرة وقعت عندما نفذ فلسطيني عملية طعن أدت لإصابة جندي من كتيبة 50 بجروح طفيفة في الخليل، وبعد ذلك تم إطلاق النار على المنفذ وتسبب الأمر بمقتله.
وقالت الصحيفة إن جيش الاحتلال أطلق النار على منفذ الهجوم مما ادى الى اصابته بجروح خطيرة وتم نقلهما الى مستشفى هداسا عين كارم في لتلقي العلاج.
وتابعت أنه استدل من التحقيقات الأولية أنه تم رصد شخص مشبوه قرب السياج الأمني المحيط بالمستوطنة وتمشيط المنطقة وحينها انقض الفلسطيني على الضابط وطعنه وفي اعقاب ذلك حظر على العمال الفلسطينيين دخول افراد وأعلن أن منفذ الهجوم هو "بهاء الدين محمد عودة" من قرية إرطاس في منطقة بيت لحم.
وأفادت الصحيفة الإسرائيلية، جندي إسرائيلي أصيب بجروح طفيفة أمس، في عملية طعن بتل الرميدة بالخليل.
وأكدت "يديعوت احرونوت" أن منفذ العملية اقترب من قوة لكتيبة 50 الاسرائيلية بـ"لواء ناحال" والتي كانت بمكانها، وانقض على الجندي، فتم إطلاق النار عليه من قبل جنود الاحتلال.
وصرح المتحدث باسم الجيش بأن الجندي المطعون نقل لتلقي العلاج الطبي في المستشفى موضحا أن هذه العملية تعتبر السادسة خلال الثلاثة أيام الأخيرة، حيث نفذ فلسطيني عملية طعن أمس الأول في الخليل وغيرها أربع محاولات أخرى.
وأوضحت "يديعوت احرونوت" أن العملية الأولى وقعت في باب العمود بالبلدة القديمة في القدس، حيث ركض مسلح بسكين هاتفًا "الله أكبر" نحو قوة من حرس الحدود فردت عليه بإطلاق النار والمنفذ سعيد عمرو مواطن أردني في العشرينيات من عمره، قتل إثر إطلاق النار عليه.
وتابعت الصحيفة أنه بعد ذلك، تم إطلاق النار نحو سيارة فلسطينية يستقلها رجل وامرأة من قرية بني نعيم اصطدمت بصفائح وقائية في "كريات أربع"، وفتح مقاتلو كتيبة 50 بـ"لواء ناحال" النار نحو السيارة، مما أدى لمقتل السائق فارس خضور وإصابة السيدة التي كانت معه بجروح بالغة.
وقالت إنه في ساعات ما بعد الظهر وقعت عملية أخرى، فقد تم إلقاء زجاجة وحجارة نحو حافلة متجهة نحو "معاليه أدوميم"، الزجاجة أدت لكسر زجاج الحافلة والسائق أصيب بجروح طفيفة، بينما هرب ملقي الزجاجة.
وأضافة أن العملية الأخيرة وقعت عندما نفذ فلسطيني عملية طعن أدت لإصابة جندي من كتيبة 50 بجروح طفيفة في الخليل، وبعد ذلك تم إطلاق النار على المنفذ وتسبب الأمر بمقتله.
