قال ولي العهد السعودي محمد بن نايف، إن المملكة اعتبرت الأشقاء اللاجئين اليمنيين كزائرين، وقدمت لما يزيد عن نصف مليون يمني الكثير من التسهيلات، بما في ذلك حرية الحركة والعمل وقد بلغ عدد الطلبة اليمنيين الملتحقين بالتعليم العام المجاني 285 ألف طالب.
وأضاف "بن نايف"، في كلمته بقمة الأمم المتحدة، أن المملكة قدمت للاجئين اليمنيين في جيبوتي والصومال، أكثر من 240 مليون دولار، إلى جانب الاستجابة للاحتياجات الانسانية الاغاثية للشعب بقيمة 500 مليون دولار.
وأوضح أن المملكة تؤمن أن الخطوة الاولى للتعامل مع تلك الأزمات هي تكثيف الجهود لحل النزاعات القائمة في العالم، بموجب ميثاق الامم المتحدة، ومنع تفاقم الأزمات وتحويلها لصراعات عسكرية، يتولد عنها أزمات وكوارث انسانية.
وأضاف "بن نايف"، في كلمته بقمة الأمم المتحدة، أن المملكة قدمت للاجئين اليمنيين في جيبوتي والصومال، أكثر من 240 مليون دولار، إلى جانب الاستجابة للاحتياجات الانسانية الاغاثية للشعب بقيمة 500 مليون دولار.
وأوضح أن المملكة تؤمن أن الخطوة الاولى للتعامل مع تلك الأزمات هي تكثيف الجهود لحل النزاعات القائمة في العالم، بموجب ميثاق الامم المتحدة، ومنع تفاقم الأزمات وتحويلها لصراعات عسكرية، يتولد عنها أزمات وكوارث انسانية.