EN 
فاجأ الرسام أحمد خضر، الإعلامية دينا رامز برسم بورتريه بالمقلوب عن طريق استخدام لوحة مقلوبة وألوان خلال دقيقتين، لتجد أنها بالنهاية من قام برسمها فى لوحة.
وأوضح "خضر" خلال لقائه مع الإعلامية ببرنامج "ست الستات"، المذاع عبر فضائية "صدي البلد"، اليوم السبت، أن أخته هى السبب بموهبته، حتى دفعته موهبة شقيقته في الرسم إلى منافستها فيها، فتحدى نفسه وتحداها ليحقق نجاحا في ذلك المجال، قائلا: ومع أول فرشة ألوان مسك بها، وجدت نفسى امتلك موهبة أريد أن أنميها وأعمل بها ، مما دفعه ليشاهد مجموعة من مقاطع الفيديو الخاصة بالرسم عامة، فبدأ برسم البورتريهات وبيعها للناس، واعتبرها كمصدر رزق له، ومع الوقت ولد بداخلة رغبة لأن يغير من شكله الفني، فتعلم رسم البورتريهات ولكن بالمقلوب.
وأشار الرسام الشاب أحمد خضر، إلى أنه يحفظ ملامح وتفاصيل الرسمة بالمقلوب ويبدأ في تنفيذها، حيث يرسمها في البداية على ورق صغير الحجم ومع حفظه وتمرسه عليها بدأ يتدرج في الحجم ليصبح أكبر، ووصل الآن إلى 6 ساعات في تعلم الرسمة الواحدة .
وأوضح "خضر" خلال لقائه مع الإعلامية ببرنامج "ست الستات"، المذاع عبر فضائية "صدي البلد"، اليوم السبت، أن أخته هى السبب بموهبته، حتى دفعته موهبة شقيقته في الرسم إلى منافستها فيها، فتحدى نفسه وتحداها ليحقق نجاحا في ذلك المجال، قائلا: ومع أول فرشة ألوان مسك بها، وجدت نفسى امتلك موهبة أريد أن أنميها وأعمل بها ، مما دفعه ليشاهد مجموعة من مقاطع الفيديو الخاصة بالرسم عامة، فبدأ برسم البورتريهات وبيعها للناس، واعتبرها كمصدر رزق له، ومع الوقت ولد بداخلة رغبة لأن يغير من شكله الفني، فتعلم رسم البورتريهات ولكن بالمقلوب.
وأشار الرسام الشاب أحمد خضر، إلى أنه يحفظ ملامح وتفاصيل الرسمة بالمقلوب ويبدأ في تنفيذها، حيث يرسمها في البداية على ورق صغير الحجم ومع حفظه وتمرسه عليها بدأ يتدرج في الحجم ليصبح أكبر، ووصل الآن إلى 6 ساعات في تعلم الرسمة الواحدة .
