EN 
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الشريعة الإسلامية حرمت على المسلم تناول وأكل 5 أشياء وهي: المسكرات، النجاسات والقاذورات، والضرر، والاحترام كأكل ذراع إنسان.
وأوضح «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، أنه يحرم تناول المسكرات كالأفيون والحشيش، وكل ما يغيب العقل، أن الإسلام حرم المسكرات وكل ما يغيب العقل، مستشهدًا بقول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» [المائدة:90]، وعن عبدِ الله بن عمرو: «أن نبيَّ الله صلَّى الله عليه وسلم نَهَى عن الخَمْرِ والمَيسِرِ والكوبة والغُبَيراء، وقال: «كُل مُسْكِرٍ حَرَام» رواه أبو داود والنسائي في سننهما.
وأضاف المفتي السابق، أن الإسلام حرم أكل النجاسات كالميتة وشرب البول، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ» (البقرة:173).
وأشار إلى أن الإسلام حرم أكل القاذورات كأكل «التف والنف» وفعلهما في الشارع لأنهما «مظهر سيّئ»، وأيضًا حرم ما يصيب الإنسان بالضرر كتناول السم، منبهًا على أنه الإسلام حرم أيضا أكل أعضاء الآدمي المقطوعة احترامًا له.
وأوضح «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، أنه يحرم تناول المسكرات كالأفيون والحشيش، وكل ما يغيب العقل، أن الإسلام حرم المسكرات وكل ما يغيب العقل، مستشهدًا بقول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» [المائدة:90]، وعن عبدِ الله بن عمرو: «أن نبيَّ الله صلَّى الله عليه وسلم نَهَى عن الخَمْرِ والمَيسِرِ والكوبة والغُبَيراء، وقال: «كُل مُسْكِرٍ حَرَام» رواه أبو داود والنسائي في سننهما.
وأضاف المفتي السابق، أن الإسلام حرم أكل النجاسات كالميتة وشرب البول، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ» (البقرة:173).
وأشار إلى أن الإسلام حرم أكل القاذورات كأكل «التف والنف» وفعلهما في الشارع لأنهما «مظهر سيّئ»، وأيضًا حرم ما يصيب الإنسان بالضرر كتناول السم، منبهًا على أنه الإسلام حرم أيضا أكل أعضاء الآدمي المقطوعة احترامًا له.
