EN 
سيطر الطمع على قلبه و لعب الشيطان في رأسه حتى وصل الى السجن .. المتهم فى الواقعة قرر قتل شقيقته بعد ان طالبته بميراثها بعد وفاة والدهما.
تفاصيل الواقعة ترويها أنعام الشقيقة الصغرى للمتهم والمجنى عليها قائلة : عشنا أيامًا جميلة فى منزلنا كان الحب وإنكار الذات هو السمة الرئيسية لم نتخيل يومًا من الأيام أننا سنتفرق أو يتبدل حالنا.
بعد وفاة والدنا تولى شقيقنا الأكبر " مجاهد " حداد رعايتنا وخلال تلك الفترة نشبت بيننا خلافات على الميراث و تحديد نصيب كل شخص، وبعد أن تم الإتفاق بيننا، تعهد أخي بدفع المبالغ المستحقة في ميراث والدنا، وقمنا بعمل توكيل عام لأخي من أجل رعاية حقوقنا لكنه ظهر على حقيقته و تحول الى انسان اخر و طمع في حقنا.
الفلوس تغير النفوس
وتستكمل شقيقة المتهم حديثها : لعب الشيطان في رأس شقيقى وإكتشفنا أنه باع لنفسه كل شيء من ميراث أبي وبعد إكتشاف تلك الكارثة طالبناه بحقنا الا انه ماطل وتهرب مننا فتوجهنا إلى القضاء من أجل الحصول على حقوقنا من الميراث و عندما علم أحد أصدقاء والدنا بالأمر أصطحبنا إلى منزل شقيقنا من أجل الحصول على حقوقنا ومكسنا تحت المنزل وصعد صديق والدنا من أجل التوصل الى حل مع شقيقى للحصول على حقوقنا، وبعد مرور عشرة دقائق تقريبًا ارتفعت اصوات الخناق بينهما وتبادل الطرفين السباب الأمر الذي دفع شقيقتى الكبرى " عفاف " إلى الصعود إلى منزل شقيقى ، وحال صعود أختي سمعت صوت إطلاق نار مباشرة، فحملني ذلك على الصعود مسرعة إلى بيت أخي ففوجأت بأخي يمسك سلاح ناري وأختي تنزف بسبب إصابتها .
قام الأهالي بنقل شقيقتى إلى المستشفى ، ولكنها توفت، وتم القبض على أخي الأكبر وقضت محكمة جنايات الجيزة اليوم برئاسة المستشار جلال عبداللطيف،عليه بالسجن المشدد 7 سنوات.
تفاصيل الواقعة ترويها أنعام الشقيقة الصغرى للمتهم والمجنى عليها قائلة : عشنا أيامًا جميلة فى منزلنا كان الحب وإنكار الذات هو السمة الرئيسية لم نتخيل يومًا من الأيام أننا سنتفرق أو يتبدل حالنا.
بعد وفاة والدنا تولى شقيقنا الأكبر " مجاهد " حداد رعايتنا وخلال تلك الفترة نشبت بيننا خلافات على الميراث و تحديد نصيب كل شخص، وبعد أن تم الإتفاق بيننا، تعهد أخي بدفع المبالغ المستحقة في ميراث والدنا، وقمنا بعمل توكيل عام لأخي من أجل رعاية حقوقنا لكنه ظهر على حقيقته و تحول الى انسان اخر و طمع في حقنا.
الفلوس تغير النفوس
وتستكمل شقيقة المتهم حديثها : لعب الشيطان في رأس شقيقى وإكتشفنا أنه باع لنفسه كل شيء من ميراث أبي وبعد إكتشاف تلك الكارثة طالبناه بحقنا الا انه ماطل وتهرب مننا فتوجهنا إلى القضاء من أجل الحصول على حقوقنا من الميراث و عندما علم أحد أصدقاء والدنا بالأمر أصطحبنا إلى منزل شقيقنا من أجل الحصول على حقوقنا ومكسنا تحت المنزل وصعد صديق والدنا من أجل التوصل الى حل مع شقيقى للحصول على حقوقنا، وبعد مرور عشرة دقائق تقريبًا ارتفعت اصوات الخناق بينهما وتبادل الطرفين السباب الأمر الذي دفع شقيقتى الكبرى " عفاف " إلى الصعود إلى منزل شقيقى ، وحال صعود أختي سمعت صوت إطلاق نار مباشرة، فحملني ذلك على الصعود مسرعة إلى بيت أخي ففوجأت بأخي يمسك سلاح ناري وأختي تنزف بسبب إصابتها .
قام الأهالي بنقل شقيقتى إلى المستشفى ، ولكنها توفت، وتم القبض على أخي الأكبر وقضت محكمة جنايات الجيزة اليوم برئاسة المستشار جلال عبداللطيف،عليه بالسجن المشدد 7 سنوات.
