EN 
قال ضياء رشوان، رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن هناك العديد من الحملات تشن للتشكيك في طبيعة المعلومات الأمنية عن الانتحاري الذي فجر نفسه بالكنيسة البطرسية، موضحًا أن إعلان تبني "داعش" الإرهابية دليل علي صحة المعلومات التي أفصح عنها الرئيس عبدالفتاح السيسي والأجهزة الأمنية.
وأضاف رشوان، خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامية لميس الحديدي، في برنامج «هنا العاصمة»، أن "داعش" أصدرت بيانها وإعلانها عن العملية بعد 24 ساعة من إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي، بما يعني أن التنظيم الإرهابي كان باستطاعته أن ينفي أن المعلومات التي خرجت بها الدولة المصرية غير صحيحة.
وأوضح أن الاسم الصادر بالبيان الداعشي عن الانتحاري وهو "أبو عبدالله المصري"، وهذه إشارة إلي أن الكنايات في الجماعات الإرهابية تختلف باختلاف المنطقة المتواجد بها.
وأكد رئيس مركز الأهرام للرداسات السياسية والإستراتيجية، أن الطب الشرعي خرج بمعلومات علمية علي أرض الواقع وخطوات متعارف عليها موضحًا أنه يري أن العلمية تمت بمشاركة "إخوانية داعشية" وإعلان داعش لرفع الحرج عن الجماعة الإرهابية بمصر.
وأضاف رشوان، خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامية لميس الحديدي، في برنامج «هنا العاصمة»، أن "داعش" أصدرت بيانها وإعلانها عن العملية بعد 24 ساعة من إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي، بما يعني أن التنظيم الإرهابي كان باستطاعته أن ينفي أن المعلومات التي خرجت بها الدولة المصرية غير صحيحة.
وأوضح أن الاسم الصادر بالبيان الداعشي عن الانتحاري وهو "أبو عبدالله المصري"، وهذه إشارة إلي أن الكنايات في الجماعات الإرهابية تختلف باختلاف المنطقة المتواجد بها.
وأكد رئيس مركز الأهرام للرداسات السياسية والإستراتيجية، أن الطب الشرعي خرج بمعلومات علمية علي أرض الواقع وخطوات متعارف عليها موضحًا أنه يري أن العلمية تمت بمشاركة "إخوانية داعشية" وإعلان داعش لرفع الحرج عن الجماعة الإرهابية بمصر.
