EN 
قال الإعلامي أحمد موسى، إنه تم منعه من تغطية نشاط وزارة الداخلية عام 1995، وصدر قرار بمنعه دخول الوزارة عندما كان يعمل في صحيفة الأهرام، مشيرًا إلى أن إبراهيم نافع، رئيس مجلس إدارة الأهرام الأسبق، أصدر قرارًا بوقف نشر أي أخبار عن الداخلية، إلا من خلال أحمد موسى، ورفض تولي محرر آخر المصدر.
وأضاف «موسى»، خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأهرام لم تنشر أي أخبار لوزارة الداخلية لمدة أسبوع كامل، متابعًا "ثم قابلت وزير الداخلية الأسبق اللواء حسن الألفي؛ لحل الموضوع وعودت من جديد لتغطية مصدري"، لافتًا إلى أن هذا الموقف تعرض له مرتين في وقت آخر في عهد اللواء حبيب العادلي، والمؤسسة دافعت عنه بقوة.
وأشار إلى أن قوة المؤسسة هي التى تدافع عن محررها؛ لأنه لا يحق للمصدر أن يتخذ قرارًا بمنع الصحفي في تغطية مصدره الذي كلف به من المؤسسة، وإنما المؤسسة هي التى تقرر في الأمر، متمنيًا أن يرى كل المؤسسات والصحف قوية وتقف بجانب محرريها الصحفيين.
وأضاف «موسى»، خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأهرام لم تنشر أي أخبار لوزارة الداخلية لمدة أسبوع كامل، متابعًا "ثم قابلت وزير الداخلية الأسبق اللواء حسن الألفي؛ لحل الموضوع وعودت من جديد لتغطية مصدري"، لافتًا إلى أن هذا الموقف تعرض له مرتين في وقت آخر في عهد اللواء حبيب العادلي، والمؤسسة دافعت عنه بقوة.
وأشار إلى أن قوة المؤسسة هي التى تدافع عن محررها؛ لأنه لا يحق للمصدر أن يتخذ قرارًا بمنع الصحفي في تغطية مصدره الذي كلف به من المؤسسة، وإنما المؤسسة هي التى تقرر في الأمر، متمنيًا أن يرى كل المؤسسات والصحف قوية وتقف بجانب محرريها الصحفيين.
