EN 
نظم فرع ثقافة الأقصر ورشة تدريبية عن الجندر "النوع الإجتماعى" نفذها محمد إمام ولمياء خالد المدربان فى قضايا الجندر والنوع الإجتماعى. وتستمر مدة الورشة 3 أيام بمقر قصر ثقافة الأقصر.
قال "إمام" إن الجندر أو النوع الإجتماعى هو إلقاء الضوء على الأدوار التى يفرضها المجتمع على الأفراد سواء كانوا رجالا أو نساء. ولا يقتصر الجندر على حقوق المرأة فقط وإنما يمتد كذلك للتعريف بحقوق الرجل كذلك. وأشكال وأنواع العنف التى قد يتعرض لها الرجل والمرأة على حد سواء.
وتابع: الرجال والنساء يشتركون فى قاعدة واحدة من الاحتياجات الأساسية، وعندما يلبوا تلك الإحتياجات يتلاقوا فى نقاط ثقافية مشتركة، ثم يحدث الصراع عند الإبتعاد عن الثقافة سواء كان هذا الإبتعاد ناحية الإحتياجات الأساسية أو ناحية الصدام الثقافى.
وقالت لمياء "أنها تعمل فى مجال المجتمع المدنى منذ قرابة الأربعة سنوات. وجدت فيها أن مصطلح حقوق المرأة أصبح عتيقا وغير مؤثر لدى الناس. بينما الجندر يختلف تماما لأنه يهتم بإشراك الرجال فى القضايا التى تتعرض لها النساء. فعن طريق الأنشطة المصاحبة للتدريب يكتشف كلا من الرجال أن الصفات التى قد يصنفها المجتمع أنها أنثوية أو ذكورية، أن هذه الصفات محايدة أى انها تصلح للنوعين لو حكمنا العقل أكثر."
قال "إمام" إن الجندر أو النوع الإجتماعى هو إلقاء الضوء على الأدوار التى يفرضها المجتمع على الأفراد سواء كانوا رجالا أو نساء. ولا يقتصر الجندر على حقوق المرأة فقط وإنما يمتد كذلك للتعريف بحقوق الرجل كذلك. وأشكال وأنواع العنف التى قد يتعرض لها الرجل والمرأة على حد سواء.
وتابع: الرجال والنساء يشتركون فى قاعدة واحدة من الاحتياجات الأساسية، وعندما يلبوا تلك الإحتياجات يتلاقوا فى نقاط ثقافية مشتركة، ثم يحدث الصراع عند الإبتعاد عن الثقافة سواء كان هذا الإبتعاد ناحية الإحتياجات الأساسية أو ناحية الصدام الثقافى.
وقالت لمياء "أنها تعمل فى مجال المجتمع المدنى منذ قرابة الأربعة سنوات. وجدت فيها أن مصطلح حقوق المرأة أصبح عتيقا وغير مؤثر لدى الناس. بينما الجندر يختلف تماما لأنه يهتم بإشراك الرجال فى القضايا التى تتعرض لها النساء. فعن طريق الأنشطة المصاحبة للتدريب يكتشف كلا من الرجال أن الصفات التى قد يصنفها المجتمع أنها أنثوية أو ذكورية، أن هذه الصفات محايدة أى انها تصلح للنوعين لو حكمنا العقل أكثر."
