أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مفيش حد في مصر كان ضد العملية الديمقراطية بأي شكل من الأشكال، مشيرا إلى أنه منذ وصول محمد مرسي للحكم في عام 2012، كان الجيش المصري وقف احتراما للشرعية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الجيش المصري لم يتدخل بانتخابات الرئاسة 2012، معلقا "الجيش لم يسع للتدخل رغم كل التهديدات والأكاذيب.
تكلفته 380 ألف جنيه
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن محمد مرسي كان يرفض الجلوس على كرسي الرئيس السابق مبارك، فتم العمل على وجود كرسي آخر كانت تكلفته 380 ألف جنيه.