EN 
- وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يغادر المستشفى
- اليابان تعتزم سن قانونين لتعزيز استخدام الهيدروجين
- انتقادات ترامب لحلف شمال الأطلسي تؤكد أسوأ مخاوف أوروبا
- 15 قتيلاً في حادث سير مروّع بمصر
- الكرملين يدرج مسؤولين في دول البلطيق على قائمة المطلوبين
تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الأربعاء، عددا من الأخبار المهمة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
فمن صحيفة "الاتحاد"، لقي 15 شخصاً مصرعهم، فيما أصيب 7 آخرون، إثر وقوع حادث تصادم أمام الثروة السمكية بطريق الإسكندرية - القاهرة الصحراوي بالقرب من المنطقة الحرة بالعامرية بالأسكندرية بشمالى مصر.
وبشأن تطورات غزة، قالت صحيفة “البيان”، إن رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلية هرتسي هاليفي استبعد نهاية قريبة لحرب غزة.
وقال هاليفي في مؤتمر صحفي مساء الثلاثاء: "نتائجنا العسكرية ممتازة. لكن لا يزال أمامنا طريق طويل قبل أن نتمكن من تحقيق أهدافنا الحربية".
عالميًا، ذكرت صحيفة "البيان"، أن البنتاجون أعلن أنّ وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن غادر المستشفى الثلاثاء بعدما تلقى العلاج تحت التخدير العام العلاج لمشكلة في المثانة.
وقال مكتب الوزير في بيان إنّ أوستن "يتعافى بشكل جيد واستأنف مهامه وواجباته الكاملة في الساعة 5,00 مساء... سيتعافى الوزير أوستن ويؤدي واجباته عن بعد من المنزل لفترة قبل العودة إلى العمل في البنتاجون في وقت لاحق من هذا الأسبوع".
ونقلت الصحيفة أيضًا، أن الاستخبارات الإستونية ذكرت في تقرير صدر مساء الثلاثاء أن روسيا تعد نفسها عسكريا لمواجهة مع الغرب.
وظهرت الاستعدادات من خلال الإصلاح العسكري الروسي، وفقا للتقرير السنوي لجهاز الاستخبارات الخارجية للدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (ناتو)، والذي صدر في العاصمة الإستونية تالين.
فيما ذكرت "الإمارات اليوم"، أن وزير التجارة الياباني كين سايتو، قال في مؤتمر صحفي، أمس، إن الحكومة اليابانية ستقدم مشروعي قانون للبرلمان خلال دورته الحالية، بهدف تعزيز استخدام الهيدروجين ووضع تشريع بشأن احتجاز الكربون وتخزينه.
كما أشارت إلى أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب فاجأ المسؤولين على جانبي المحيط الأطلسي خلال عطلة نهاية الأسبوع، عندما بدا كأنه يدعو روسيا لغزو أعضاء حلف الناتو الذين لا يفون بالتزاماتهم المتعلقة بالإنفاق الدفاعي.
أما صحيفة “الخليج”، أعلن الكرملين، أمس الثلاثاء، أنه أدرج رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس، وغيرها من المسؤولين في دول البلطيق على قائمة المطلوبين رداً على قيامهم ب«أعمال معادية» لموسكو.
