الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

آداب القاهرة تزف بشرى سارة لطلاب الساعات المعتمدة

كلية الآداب جامعة
كلية الآداب جامعة القاهرة

أصدرت الدكتورة نجلاء رأفت عميدة كلية الآداب جامعة القاهرة، تعليمات مهمة لطلاب الساعات المعتمدة.

وقالت الدكتورة نجلاء رأفت، إنه تم إغلاق لينك تلقي المشكلات المتعلقة بالتسجيل يوم الخميس الماضي في تمام الساهة 3 عصرًا، وسوف يتم التعامل مع جميع المشاكل بحد أقصى يوم السبت 2/3 الساعة 12 مساء، وعلى جميع الطلاب مراجعة جداولهم بعد هذا الموعد للتأكد من المقررات التى تم تسجيلها.
https://forms.gle/vJMEzV2UJYNs2uQu6

جامعة القاهرة

وعلى جانب آخر استقبل الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، بمكتبه، وفد وكالة الاعتماد الألماني في العلوم الصحية والاجتماعية AHPGS، للاعتماد الدولي لكلية التمريض، بحضور الدكتورة فاطمة عابد القائم بأعمال عميد الكلية، ووكيلة الكلية للدراسات العليا ولفيف من قيادات الكلية.

وفي مستهل اللقاء، أشار الدكتور محمد الخشت، إلى التقدم الكبير الذي حققته الجامعة داخل مختلف التصنيفات الدولية المرموقة بالرغم من التحديات الشديدة التي تواجه الجامعة من حيث أنها جامعة حكومية تضم 270 ألف طالب، وتضم 25 مستشفى جامعيا يقدم خدماته الطبية للمصريين جميعًا، بالإضافة إلى امتلاك الجامعة 167 مركزا بحثيا وخدميا، و27 كلية، مشيرًا إلى إنشاء جامعة القاهرة الدولية بمدينة السادس من أكتوبر والذي يعمل من خلال برامج دولية مشتركة مع كُبري الجامعات العالمية.

وأكد رئيس جامعة القاهرة، الأهمية الكبرى لكلية التمريض بالجامعة، وتأثيرها المباشر منذ نشأتها وعملها على كافة كليات التمريض، وأن كثيرا من أساتذتها يعملون في العديد من كليات التمريض بالجامعات المختلفة بمصر والعالم العربي والشرق الأوسط، لافتًا إلى أن شفاء المريض أو نجاح العمليات الجراحية لا يتوقف فقط على الطبيب، بل يلعب التمريض دورًا حاسما في نجاح العلاج.  

وأوضح الدكتور محمد الخشت، أن كلية التمريض تم اعتمادها محليًا مرتين وهو ما يعني حرص الجامعة وكلياتها على استدامة الجودة والاعتماد، مشيرًا إلى وضع الهيئة القومية لضمان جودة التعليم 12 معيارًا للاعتماد المؤسسي، و11 معيارًا للاعتماد البرامجي، مؤكدًا اهتمام الجامعة بكافة المعايير ليس فقط على المستوي المحلي ولكن على المستوي الدولي كذلك، وأن كليات الجامعة لا تطمح للحصول على الاعتماد فقط بل تهتم كذلك باكتساب الخبرات التي تمكنها من تطوير ذاتها.