الحياه تعود للكوبري الحضاري بدمياط بعد تخريبه
بعد أن عان سنوات عديدة من الإهمال، الروح بدأت تعود مرة اخري له من جديد مع بدء أعمال التطوير به، أنه كوبري جسر الحضاري "أهم واشهر الكبارى الاثرية بدمياط والذى تحول من كوبرى حديدى مهمل الى مكتبة نموذجية عالمية تسمى (جسر الحضارة ) منذ سنوات ماقبل أحداث يناير.
واعقاب احداث 25 يناير تم تدمير الكوبري من قبل بعض المخربين وتحول الى مجرد كيان مهجور وخردة يتردد عليه بعض الشباب الخارجين على القانون.