"نيويورك تايمز": دراسة تشير لتعرض الخليج العربي لموجة حر تهدد حياة الملايين

قالت صحيفة نيويورك تايمز، إنه بنهاية القرن الحالي، ستتعرض عدة مناطق في الخليج العربي إلى موجة لا تطاق من ارتفاع درجات الحرارة.
وأضافت الصحيفة الأمريكية أن تلك المناطق ستتعرض لموجات كبيرة من الحرارة والرطوبة الشديدة التي ستجعل الإنسان الذي يخرج من منزله لعدة ساعات حياته مهددة، وفقا لدراسة جديدة نشرت اليوم.
وقال كاتب الدراسة إنه بسبب ما ساهمت به البشرية من تغير المناخ، فإن بعض المراكز السكانية فى الشرق الأوسط من المرجح أن تشهد درجات حرارة لا تطاق بالنسبة للبشر.
وقالت الدراسة إن درجات الحرارة في فصل الصيف بتلك الأماكن خاصة بالقرب من المياه فى الخليج ستتجاوز قدرة الجسم البشرى على الحد من درجات الحرارة من خلال التعرق والتهوية، مما يهدد حياة أى شخص لا يتواجد في مكان مكيف الهواء بما في ذلك الفقراء والعاملين فى الهواء الطلق مثل أولئك الذين يمتهنون البناء والزراعة.
وكانت دراسات سابقة لأوضاع المناخ، قالت إن منطقة الخليج ستصل إلى ذلك الوضع خلال الـ 200 عام المقبلة، لكن الدراسة الجديدة التي تعتمد على النماذج التفصيلية للمناخ التي تركز على التضاريس والظروف الإقليمية توصلت إلى جدول زمني أقصر نسبيا للوصول إلى ذلك الوضع.
وقدم البحث حلا لجدل قديم يثور بين الباحثين حول ما إذا كان مصدر المعاناة فى الصيف هو الحرارة أو الرطوبة مؤكدين إن الاثنين يساهمان في ذلك على حد سواء.قالت صحيفة نيويورك تايمز، إنه بنهاية القرن الحالي، ستتعرض عدة مناطق في الخليج العربي إلى موجة لا تطاق من ارتفاع درجات الحرارة.
وأضافت الصحيفة الأمريكية أن تلك المناطق ستتعرض لموجات كبيرة من الحرارة والرطوبة الشديدة التي ستجعل الإنسان الذي يخرج من منزله لعدة ساعات حياته مهددة، وفقا لدراسة جديدة نشرت اليوم.
وقال كاتب الدراسة إنه بسبب ما ساهمت به البشرية من تغير المناخ، فإن بعض المراكز السكانية فى الشرق الأوسط من المرجح أن تشهد درجات حرارة لا تطاق بالنسبة للبشر.
وقالت الدراسة إن درجات الحرارة في فصل الصيف بتلك الأماكن خاصة بالقرب من المياه فى الخليج ستتجاوز قدرة الجسم البشرى على الحد من درجات الحرارة من خلال التعرق والتهوية، مما يهدد حياة أى شخص لا يتواجد في مكان مكيف الهواء بما في ذلك الفقراء والعاملين فى الهواء الطلق مثل أولئك الذين يمتهنون البناء والزراعة.
وكانت دراسات سابقة لأوضاع المناخ، قالت إن منطقة الخليج ستصل إلى ذلك الوضع خلال الـ 200 عام المقبلة، لكن الدراسة الجديدة التي تعتمد على النماذج التفصيلية للمناخ التي تركز على التضاريس والظروف الإقليمية توصلت إلى جدول زمني أقصر نسبيا للوصول إلى ذلك الوضع.
وقدم البحث حلا لجدل قديم يثور بين الباحثين حول ما إذا كان مصدر المعاناة فى الصيف هو الحرارة أو الرطوبة مؤكدين إن الاثنين يساهمان في ذلك على حد سواء.