- شيماء سيف تحتفل بخطبتها على خشبة مسرح "أهلا رمضان"
- حمدي الميرغني أعلن ارتباطه على "إنستجرام"
شهدت السينما المصرية ثنائيات في الحب لا تقتصر على الشاشة فقط، بل أصبحت حقيقية وانتهت بالزواج، في البداية الشائعات كانت تطارد معظمهم وتحول من تمثيل إلى قصص حقيقية، آخرهم شيماء سيف وهبة مجدي وحمدي الميرغني.
احتفلت الفنانة شيماء سيف بخطوبتها على مدير الإنتاج محمد كارتر على خشبة المسرح بعد عرض مسرحية "أهلا رمضان".
يذكر أن شيماء سيف واجهت عددا من الشائعات بارتباطها بهذا الشخص قبل الإعلان عن خطبتها، ولكنها نفت كل هذه الشائعات ثم فاجأت الجمهور بالخطبة.
كما وضع نجم مسرح مصر الفنان حمدي الميرغني حدا للشائعات وأعلن ارتباطه بالفنانة إسراء عبد الفتاح، حيث نشر على موقع "إنستجرام" صورة له مع مجموعة من أصدقائه الذين قام بتحضيرهم لهذه المهمة وطبع على تشيرتاتهم القطنية كلمة "تتجوزيني؟".
بعدها قامت الفنانة إسراء عبد الفتاح بالرد على طلب زواجه منها بنشر صورة هي أيضا بحسابها على موقع" إنستجرام" مع أصدقائها لترد بـ"موافقة".
أيضا جمع العرض المسرحي "ليلة من ألف ليلة"، كلا من الفنان محمد محسن والفنانة هبة مجدي، ولكن لم يتوقع البعض أن يتطور الوضع ويتعدى حدود الصداقة، ويصبح قصة حب تنتهي بالارتباط الرسمي، وأعلن محمد محسن خبر أن حفل خطوبته من الفنانة هبة مجدي، سيكون عقب عرض مسرحية "ليلة من ألف ليلة" في إحدى ليالي عرضها، وتم هذا على خشبة المسرح بعد شائعات طويلة طوال فترة عرض العمل المسرحي.
قصة زواج أنور وجدى وليلى مراد من أشهر قصص الحب في الوسط الفنى، قصة بدأت مع أول أفلامهما "ليلى بنت الفقراء" عام 1945، وانتهت بالزواج قبل أن ينتهى الثنائى من تصوير الفيلم، وعاشا معا لمدة سبع سنوات، ثم انفصلا بعد ذلك.
جدير بالذكر أن ليلي مراد كانت في البداية تنفي كل هذه الشائعات ثم انتهت بالزواج.
كما بدأت علاقة المهندس وشويكار بشائعة حب، ثم عاشا قصة حب قوية، استمرت 20 عاما، في عش الزوجية، والأفلام، وهى من أشهر قصص الحب الرائعة والقوية التي أضفت روحا على الوسط الفني، إلا أن الطلاق حدث بينهما بعد مرور 20 عاما.
تزوج نور الشريف وبوسي، بعد قصة حب عنيفة بدأت بالشائعات كما صرحا في بعض اللقاءات التليفزيونية، واستمر زواجهما لسنوات طويلة، وأنجبا ابنتيهما مى وسارة، ولكنهما اتخذا قرار الطلاق فجأة، وانفصلا بالفعل فى عام 2006، إلا أنه في نهاية حياته قرر العودة إليها ولكنه لم يدم طويلا فعاش شهورا ثم رحل عن عالمنا في أغسطس من العام الماضي.
أيضا بدأت قصة حب الفنان أحمد حلمي ومنى زكي بإعجاب حلمي بذكاء منى وجمالها، ودخلت الوسط الفني على سبيل الصدفة عن طريق الفنان محمد صبحي، وفي البداية لم يصرح حلمي بحبه لمنى، وفضل أن يكون حبه سرا لا يعرفه إلا هو، رغم ظهور دلائل هذا في الحديث والصداقة التي بدأت بينهما ولاحظها كل من حولهما وتوالت الشائعات قبل علمها.
وقرر حلمي أن يضع حدا للشائعات ويبوح لمنى بحبه عندما رشحت لبطولة فيلم "أفريكانو" مع الفنان أحمد السقا وسافرت لتصوير الفيلم بجنوب أفريقيا، وقتها خاف حلمي أن يضيع حبه بعد أن أصبحت منى مشغولة بفنها، خاصة أنه لم يصرح لها بما في داخله، وانتهز حلمي فرصة سفر منى واتصل بها وقال لها في الهاتف: "أنا بحبك وعايز أتقدملك".
لم تفاجأ مني بما قاله حلمي لأنها كانت تشعر بذلك في حديثه معها وفي نظراته لها، وطلبت منه أن ينتظرها حتى تعود من جنوب أفريقيا وتهيئ له الظروف في المنزل وأن تخبر والدها بطريقة جيدة حتى يتقبل الأمر، خاصة أن ظروف حلمي المادية وقتها لم تكن تساعده على الزواج والارتباط، وبالفعل قابل والدها وانتهت قصتهما بالزواج وأنجبا ابنهما سليم.