ننشر السيرة الذاتية لـ"أميرة النقلي".. أستاذ الهندسة المعمارية في جامعة لينكولن

ينشر موقع "صدى البلد" السيرة الذاتية للمصرية، "أميرة النقلي" أستاذ الهندسة المعمارية في جامعة لينكولن في بريطانيا، وإحدى المشاركات بفعاليات مؤتمر "مصر تستطيع بالتاء المربوطة" والمقرر انعقاده فى الفترة من 2، الى 3 يوليو الجارى، وتنظمة وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج بالتعاون مع المجلس القومى للمرأة.
الدكتورة أميرة النقلي، تعمل مهندسة التصميمات المستدامة والمدن الذكية صديقة البيئة، في بريطانيا، وأستاذ الهندسة المعمارية في جامعة لينكولن، عضو مجلس إدارة الرابطة الدولية لبيئة الناس والجمعية الدولية لمحاكاة أداء المباني بإنجلترا.
تشغل "النقلي" منصب محاضر رئيسي في العمارة ومدير برنامج الماجستير في التصميمات المعمارية المستدامة،بكلية الهندسة المعمارية والتصميم، جامعة لينكولن، المملكة المتحدة، ورئيس برنامج ماجستير التصميم المعماري المستدام ن وذلك ضمن15 مسئولية تتولاها فى الجامعة.
حصلت على الدكتوراه في الهندسة المعمارية والتصميم البيئي (2005) من جامعة نوتنجهام، كلية البيئة العمرانية، معهد العمارة وتكنولوجيا البناء، وزمالة أكاديمية التعليم العالي وعضويةجمعية المعماريين المصريين.
تمثل التعليم العالي البريطاني في المجلس الإقليمي لمنطقة شرق ميدلاندز في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين وهي عضو مجلس إدارة في الرابطة الدولية لبيئة الناس والجمعية الدولية لمحاكاة أداء المباني بإنجلترا.
اختيرت "النقلي" عضوا بالمجلس الأكاديمي للكلية واللجنة الدولية للكلية. وفى كلية الهندسة المعمارية . شغلت منصب رئيس التكنولوجيا/الاستدامة في مارش (الجزء الثاني) (MArch) وبارش (الجزء الأول) (BArch).
تولت مناصب عديدة كزائرة ومثبته وبدوام كامل في جامعات لينكولن ونوتينجهام ووولفر هامبتون والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا بالقاهرة والإسكندرية والجامعة الاتحادية للتكنولوجيا بنيجيريا.
تهتم "النقلي" بشدة بفكرة الاستدامة البيئية خاصة بعد حصولها على درجة الدكتوراه حول السلوك البيئي وكفاءة الطاقة في الهياكل ذات الوزن الخفيف.
منحتها جامعة لينكولن جائزة التميز في التدريس تقديرًا لمساهماتها البارزة في مجال التدريس والتعلم والتأثير الإيجابي الذي تتركه على الطلبة في جامعة لينكولن. ونالت جائزة شرفية من برنامج التثقيف والتوعية البيئية – برنامج لليونسكو، (وزارة التعليم ووزارة البيئة).
وترتبط اهتماماتها بتبني فكر مستدام في تطوير المدن وبناء تصميمات وتعليم الهندسة المعمارية. وترتكز أبحاثها على الاستدامة البيئية داخل التراث الثقافي والمدن الذكية وصديقة البيئة.