EN 
أحقر خلق الله يهاجمون مصر حاليا.. شواذ وقوادون ونصابون وحرامية ومجانين لاسعين وعملاء باليورو والدولار والليرة ..هل تقتنع بكلام هؤلاء الأشخاص خدم الأعداء.. لم أر شخصا محترما يهاجم مصر.
لا خير فينا إن لم ندافع عن وطنا واستقراره وتقدمه وقوته أمام المأجورين وجنود الماسونية.
اوعي يهزك هاشتاج مصنوع بالغش والتدليس او يضرب ثقتك في بلدك وفي جيشك.. الهاشتاج صناعة لجان الكترونية وحسابات فاكسانه ممولة من خزائن الشيطان.
الحملات الإلكترونية الموجهة ضد مصر تلجأ الى مواقع الكترونية متخصصة في بيع حسابات وهمية على مواقع الفيس وتويتر واليوتيوب لنشر محتوي أعدته أجهزة مخابرات معادية عبارة عن سموم واكاذيب وتدليس وخداع.
كثير من الناس لايعلمون ان كل الهاشتاجات على تويتر ضد مصر تكون الترند الأول في قطر وتركيا اسرائيل بسبب السيرفرات المحمل عليها الاكونتات الوهمية .. وفي الاخر تبقى ترند في مصر .
وتلك حرب نفسية في عالم افتراضي تدار بطريقة الكترونية من الأعداء لنشر الشك و الريبة في شخصية الرئيس الذي يمثل الدولة و إستقرارها.. لعل وعسي يحركون الشارع المصرى.
حينما تفقد الثقة فى القائد..ويتم التشكيك فى الجيش..تصبح الدولة مستباحة وهذا ما يسعون اليه للسيطرة على أقدم وطن في التاريخ.
الرئيس تنازل عن نصف ثروته الخاصة ومرتبه لصالح مصر .. هذا الرجل يقود مصر بكل نزاهة و كفاءة ونظافة يد.. وبتوفيق من الله نرى تقدم وتطور في مصر رغم الحصار والترصد المفروض على مصر من الصهيوماسونية .
الدولة حاليا وضعت فى أولوياتها.. الصحة و التعليم و تنمية سيناء و تقوية الجيش ونشر المناطق الأستثمارية لإستيعاب العمالة بكل محافظة .. وتوسيع الرقعة الزراعية والمناطق السكنية بالخروج خارج الدلتا وتنفذ مشاريع منتجة مثل مدن الأثاث والجلود والرخام ومصانع الرمال السوداء والأسمنت وسكر البنجر ..وتحقيق انجازات فى ملف الأمن الغذائي.
أظهرت التجارب أن الشعب المصري حين يستشعر الخطر يصطف صفا واحدا خلف القيادة.
لقد جاء وقت الانحياز إلى تقدم مصر وتطويرها وتعميرها واستقلالها للمستقبل .. مصر تحتاج دعم شعبها امام الخونة والعملاء الذين يريدون تعطيل وهدم مشروعات التطوير والتعمير حتى نظل في مربع التخلف ولا نغادره إلى العصر الحديث.
ستسقط المؤامرة وستبقى مصر عزيزة قوية بالوطنيين الشرفاء وقيادتها الرشيدة وجيشها العظيم وشعبها الصابر الصامد المستبشرين المحبيين لترابك يامصر المحروسة بابناءها المخلصين.
السيسي يحفظ لهذا البلد أمنه وكرامته وإعتباره بين الأمم.
