قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

الآثار: بدء استخدام اجهزة الرادار فى مقبرة توت عنخ آمون نوفمبر القادم


صرح الدكتور مصطفى أمين الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بأنه من المقرر بدء استخدام أجهزة الرادار فى مقبرة الملك توت عنخ أمون بوادى الملوك بالأقصر أول نوفمبر القادم ، وذلك بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية على المقترح المقدم من عالم المصريات البريطاني نيقولاس ريفز، بشأن الاستعانة بعدد من الأجهزة الرادارية في عمليات اختبار الجدران الداخلية لمقبرة توت عنخ آمون؛ للتأكد مما إذا كانت المقبرة لا تزال تحوي المزيد من الحجرات الخلفية غير المكتشفة من عدمه.
وأشار مصطفى أمين / فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم لأحد/ إلى انه سيتم بالتعاون مع كلية الهندسة جامعة القاهرة استخدام الأشعة تحت الحمراء إلى جانب الرادار فى الفترة القادمة داخل مقبرة الملك توت عنخ آمون .
وأكد أن المشروع العالمى لإستكشاف الأهرامات وأسرارها المقرر أن يبدأ فى نوفمبر القادم لا تتحمل الوزارة أى تكاليف بشأنه حيث ان التكلفة سيتحملها الشركاء الأجانب المشاركون فى المشروع ومنهم جامعة لافال بكندا وجامعة ناجويا باليابان ، مشيرا إلى أن هذا المشروع قائم على استخدام احدث التقنيات التكنولوجيا الحديثة خاصة تقنية الأشعة الكونية، والتصوير الحرارى باستخدام الأشعة تحت الحمراء .صرح الدكتور مصطفى أمين الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بأنه من المقرر بدء استخدام أجهزة الرادار فى مقبرة الملك توت عنخ أمون بوادى الملوك بالأقصر أول نوفمبر القادم ، وذلك بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية على المقترح المقدم من عالم المصريات البريطاني نيقولاس ريفز، بشأن الاستعانة بعدد من الأجهزة الرادارية في عمليات اختبار الجدران الداخلية لمقبرة توت عنخ آمون؛ للتأكد مما إذا كانت المقبرة لا تزال تحوي المزيد من الحجرات الخلفية غير المكتشفة من عدمه.
وأشار مصطفى أمين / فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم لأحد/ إلى انه سيتم بالتعاون مع كلية الهندسة جامعة القاهرة استخدام الأشعة تحت الحمراء إلى جانب الرادار فى الفترة القادمة داخل مقبرة الملك توت عنخ آمون .
وأكد أن المشروع العالمى لإستكشاف الأهرامات وأسرارها المقرر أن يبدأ فى نوفمبر القادم لا تتحمل الوزارة أى تكاليف بشأنه حيث ان التكلفة سيتحملها الشركاء الأجانب المشاركون فى المشروع ومنهم جامعة لافال بكندا وجامعة ناجويا باليابان ، مشيرا إلى أن هذا المشروع قائم على استخدام احدث التقنيات التكنولوجيا الحديثة خاصة تقنية الأشعة الكونية، والتصوير الحرارى باستخدام الأشعة تحت الحمراء .