الأمن اللبناني يوقف "داعشيا" خطط لعملية انتحارية

أوقف الأمن العام اللبناني مواطنا لبنانيا لانتمائه إلى تنظيم داعش الإرهابي والتخطيط لتنفيذ عملية انتحارية في لبنان.
وذكر بيان صدر عن الأمن العام اللبناني اليوم أنه بناء على أمر القضاء المختص أوقف اللبناني (ع.ع) في منطقة القبة بطرابلس بشمال لبنان، وأنه اعترف بمشاركته في المعارك التي حدثت في السنوات الماضية بين منطقتي باب التبانة السنية وجبل محسن العلوية في طرابلس.
كما اعترف بـ"مبايعته" تنظيم داعش الارهابي والالتحاق بصفوفه في جرود القلمون بسوريا، حيث خضع لدورات تدريب عسكرية وقيامه بتجنيد عدد من الشبان اللبنانين للقتال في صفوف هذا التنظيم في سوريا.
ووفقا للاعترافات التي ذكرها بيان الأمن العام اللبناني، فقد شارك الموقوف بعد عودته إلى لبنان في المعارك الأخيرة التي جرت ضد الجيش اللبناني في أسواق طرابلس إلى جانب مجموعة الإرهابي اللبناني (ن.س) الذي كلفه بتصنيع عبوات ناسفة والتحضير لتنفيذ عملية انتحارية ضد مراكز الجيش اللبناني أو ضد سراي طرابلس في توقيت يحدد لاحقا بغية ضرب الاستقرار الداخلي وإشعال الفتنة.
وأشار البيان إلى أنه بعد انتهاء التحقيق مع الموقوف أحيل إلى القضاء المختص، والعمل جار لرصد وتوقيف باقي الأشخاص المتورطين معه.
وعلى صعيد آخر، استجوب قاضي التحقيق العسكري الأول في لبنان رياض أبو غيدا اليوم ثلاثة ناشطين من "الحراك المدني اللبناني" مدعى عليهم، ثم أخلى سبيلهم بضمان محل إقامتهم وهم من ضمن المجموعة المدعى عليها في التظاهرة التي جرت 8 أكتوبر الجاري في إطار الاحتجاجات على أزمة النفايات.أوقف الأمن العام اللبناني مواطنا لبنانيا لانتمائه إلى تنظيم داعش الإرهابي والتخطيط لتنفيذ عملية انتحارية في لبنان.
وذكر بيان صدر عن الأمن العام اللبناني اليوم أنه بناء على أمر القضاء المختص أوقف اللبناني (ع.ع) في منطقة القبة بطرابلس بشمال لبنان، وأنه اعترف بمشاركته في المعارك التي حدثت في السنوات الماضية بين منطقتي باب التبانة السنية وجبل محسن العلوية في طرابلس.
كما اعترف بـ"مبايعته" تنظيم داعش الارهابي والالتحاق بصفوفه في جرود القلمون بسوريا، حيث خضع لدورات تدريب عسكرية وقيامه بتجنيد عدد من الشبان اللبنانين للقتال في صفوف هذا التنظيم في سوريا.
ووفقا للاعترافات التي ذكرها بيان الأمن العام اللبناني، فقد شارك الموقوف بعد عودته إلى لبنان في المعارك الأخيرة التي جرت ضد الجيش اللبناني في أسواق طرابلس إلى جانب مجموعة الإرهابي اللبناني (ن.س) الذي كلفه بتصنيع عبوات ناسفة والتحضير لتنفيذ عملية انتحارية ضد مراكز الجيش اللبناني أو ضد سراي طرابلس في توقيت يحدد لاحقا بغية ضرب الاستقرار الداخلي وإشعال الفتنة.
وأشار البيان إلى أنه بعد انتهاء التحقيق مع الموقوف أحيل إلى القضاء المختص، والعمل جار لرصد وتوقيف باقي الأشخاص المتورطين معه.
وعلى صعيد آخر، استجوب قاضي التحقيق العسكري الأول في لبنان رياض أبو غيدا اليوم ثلاثة ناشطين من "الحراك المدني اللبناني" مدعى عليهم، ثم أخلى سبيلهم بضمان محل إقامتهم وهم من ضمن المجموعة المدعى عليها في التظاهرة التي جرت 8 أكتوبر الجاري في إطار الاحتجاجات على أزمة النفايات.