قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن ما يراه الإنسان في نومه ينقسم إلى 3 أقسام.
وأضاف «جمعة»، خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، المذاع على فضائية «سي بي سي»، أن الأول يكون من قبيل أحاديث النفس كمن يفكر في موضوع ما قبل النوم، والنوع الثاني: إلقاء من الشيطان يُريد به معاكسة الإنسان ويسمى بـ«الحلم»، فعن عن أبي قتادة قال : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللَّهِ وَالْحُلُمُ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ حُلُمًا يَخَافُهُ فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهَا فَإِنَّهَا لا تَضُرُّهُ» رواه البخاري 3292.
وأشار المفتي السابق، إلى أن النوع الثالث: الرؤى التي يلقها الله تعالى أو الملك فتكون فيها بشرى وسكينة للنائم، فعن أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الرِّسَالَةَ وَالنُّبُوَّةَ قَدْ انْقَطَعَتْ فَلَا رَسُولَ بَعْدِي وَلَا نَبِيَّ. قَالَ أنس بن مالك: فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى النَّاسِ. فقَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: وَلَكِنْ الْمُبَشِّرَاتُ. قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُبَشِّرَاتُ ؟ قَالَ: رُؤْيَا الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ وَهِيَ جُزْءٌ مِنْ أَجْزَاءِ النُّبُوَّةِ».قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن ما يراه الإنسان في نومه ينقسم إلى 3 أقسام.
وأضاف «جمعة»، خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، المذاع على فضائية «سي بي سي»، أن الأول يكون من قبيل أحاديث النفس كمن يفكر في موضوع ما قبل النوم، والنوع الثاني: إلقاء من الشيطان يُريد به معاكسة الإنسان ويسمى بـ«الحلم»، فعن عن أبي قتادة قال : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللَّهِ وَالْحُلُمُ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ حُلُمًا يَخَافُهُ فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهَا فَإِنَّهَا لا تَضُرُّهُ» رواه البخاري 3292.
وأشار المفتي السابق، إلى أن النوع الثالث: الرؤى التي يلقها الله تعالى أو الملك فتكون فيها بشرى وسكينة للنائم، فعن أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الرِّسَالَةَ وَالنُّبُوَّةَ قَدْ انْقَطَعَتْ فَلَا رَسُولَ بَعْدِي وَلَا نَبِيَّ. قَالَ أنس بن مالك: فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى النَّاسِ. فقَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: وَلَكِنْ الْمُبَشِّرَاتُ. قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُبَشِّرَاتُ ؟ قَالَ: رُؤْيَا الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ وَهِيَ جُزْءٌ مِنْ أَجْزَاءِ النُّبُوَّةِ».