«غاز الحياة» يعالج ضعف التركيز ويزيد ذكاء طفلك..جلسة الأوكسجين تستغرق ساعة..و«النيرفيدبالك» الأحدث لتحسين اللغة والإدراك

- «غاز الحياة» يقضى على ضعف التركيز وعسر القراءة وانخفاض معدل الذكاء ويزيد أنتباه الطفل
- «الأوكسجين» يساعد بلازما الدم على امتصاص الأوكسجين وينشط خلايا المخ
- الأوكسجين المضغوط يحسن مزاج الطفل ويعالج السموم المتواجدة بالدم
- «النيرفيدباك» أحدث وسائل العلاج لزيادة التركيز وتحسن اللغة والإدراك لدى الأطفال
- لا أثار جانبية لجلسة الأوكسجين .. ويشعر الطفل فقط بضغط فى الأذن مشابه لهبوط الطائرة
- جلسة الأوكسجين تستغرق حوالى ساعة والعلاج يتطلب من 20 إلى 40 جلسة
هل طفلك يعانى من تأخر فى التعلم وضعف قدرته على التركيز وعسر فى القراءة وأنخفاض معدل ذكائه مما يؤثر على مستواى تحصيل الطفل الدراسى.
«علاج فعال» :
يقول الدكتور محمد السوالمة إستشارى علم النفس السلوكى أن أحدث صيحات علاج تأخر القدرات العقلية للطفل هو العلاج بالأوكسجين المضغوط مؤكدا أن له تأثير فعال على تحسن الناحية العقلية للطفل فهو يساعد بلازما الدم على امتصاص قدر أكبر من الأكسجين الذى بدوره يدخل على خلايا المخ ويقوم بتنشيطها بما ينعكس على حالة الطفل من تركيز وأنتباه
«يحسن مزاج الطفل» :
أكد "السوالمة" خلال حديثه لـ «صدى البلد» ان من ضمن فوائد العلاج بالأوكسجين المضغوط أيضا الأعتدال الشديد فى مزاج الطفل من خلال معالجة بعض السموم المتواجدة فى دم هولاء الأطفال مما يؤثر على الخلايا العصبية .
«النيرفيدباك» أحدث وسائل العلاج :
أشار إستشارى علم النفس السلوكى إلى أن من ضمن أفضل العلاجات الأخرى فى علاج ضعف التركيز وتشتت الأنتباه وصعوبات التعلم جهاز "النيروفيدباك" الجديد الذى يعمل على قراءة موجات المخ الصادرة من دماغ الطفل ويحلل المعتل منها ويتم عمل تدريب متكرر للمخ لضبط هذه الموجات ووضعها فى الوضع الطبيعى للدماغ السليم مما ينعكس على الطفل من حيث زيادة التركيز والتحسن فى اللغة والادراك .
طريقتين للعلاج بالأوكسجين :
على الجانب الأخر أكدت الدكتور أحلام العلى إستشارى علم النفس التربوى لـ «صدى البلد» أن هناك طريقتين للعلاج بالأكسجين المضغوط العلاج فى الغرفة المزدوجة والعلاج بواسطة الغرفة الأحادية وهى تسع لطفل واحد بمفرده ويمكن إصطحاب الطفل لأحد والديه خلال الجلسة مؤكدة أن هناك مجموعة من الأحتياطات يجب أن يتم القيام بها قبل إجراء الطفل للعلاج بواسطة الأكسجين المضغوط، هى ان تقوم الأم بأخبار الطبيب أو المعالج إذا كان الطفل يعانى من أعراض رشح أو انفلونزا أو أية أعراض أخرى تعوق إتمام الجلسة بالمستوى المطلوب، مع ضرورة وجود أتصال مستمر بين الطفل والفنى الذى يقوم بمباشرة الجلسة تفاديا لإمكانية حدوث أى مشاكل تعوق سير الجلسة .
أشارت أنه يستطيع معظم الأطفال البقاء في الغرفة بمفردهم ما داموا لا يواجهون صعوبة في البلع أو معادلة ضغط الأذن، وهم في الغالب يستمتعون بمشاهدة التلفاز أو أفلام الفيديو.
بدون أثار جانبية :
وأكدت استشارى علم النفس التربوى أنه لا توجد أضرار او أية أثار جانبية سيئة تذكر فعادة ما يشعر الطفل أثناء الجلسة بتغير في ضغط الأذن مشابه لهبوط الطائرة أو قيادة السيارة فوق جبل، قد يشعر الطفل كذلك بالدفء والراحة أثناء الضغط وبالبرودة أو بالقشعريرة عند انتهاء الضغط .
وتختلف فترة العلاج من طفل لأخر فبعض الحالات تتطلب جلسات قليلة، من جلستين إلى خمس جلسات تقريبا، ولكن أغلب الحالات تتطلب من 20-40 جلسة أو أكثر «تستغرق جلسة الواحدة حوالى 60 أو 90 دقيقة» .
«علاج فعال» :
الدكتور شوقى حسب الله استشارى أمراض الأطفال أن العلاج بالأوكسجين للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم وعسر القراءة والتخاطب وحتى التوحد علاج غزا العالم منذ سنوات طويلة واثبتت جدواها العلاجية، وأنه يمكن للطفل العلاج بالأوكسجين فى مستشفى متخصص أو بعيادة الطبيب أو المنزل .
«تحسن ملحوظ» :
وأشار دكتور شوقى حسب الله لـ «صدى البلد» أن الأكسچين المضغوط طريقة آمنة وغير مؤلمة للطفل، يتم من خلالها استنشاق الطفل للأكسچين النقي بنسبة ١٠٠٪ ، في جو عام مضغوط للغرفة التي يتم فيها العلاج، وتوجيه الأكسچين الذي يستنشقه الى بلازما الدم لتغذيتها بكمية كبيرة منه، وأثناء جريان الدم في الجسم يقوم بتغذية الأعضاء والتي من بينها المخ والدماغ بما يحمله من أكسچين وكذلك الأنسجة التي تنقص فيها نسبة الأكسچين، فيحدث تحسن في حالة الطفل، بل وفي بعض الحالات يصل به الحال الى الشفاء .
«غاز الحياة» :
وأكد أن هذا الأسلوب من فى علاج ليس لها آثاراً جانبية أو أضراراً ، فهي تعمل على توصيل الأكسچين للأعضاء والأنسجة التي ينقصها غاز الحياة حتى يحدث لها نوعاً من التشبع، فالنقص في الأكسچين أدى الى حدوث الخلل فى مهارات تعلم الطفل .
وأوضح إن من الفوائد التي يحصل عليها الطفل بعد الحصول على كورسات علاجية بالأكسچين :
- يستطيع أن يصبح الطفل أكثر وعياً بما يدور حوله .
- يزيد من انتباه وادراك الطفل .
- يحسن تفاعل واجتماعية الطفل .
- يحسن من الأداء البصري للطفل .
- يشعر الطفل بانه يستطيع أن يعتمد على نفسه ويصبح أكثر إستقلالية .
- يزيد من مفرداته اللغوية .
- يزيد من قدرة الطفل على التعبير عن مشاعره ورغباته .
- تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي التي كثيراً ما يعاني منها الطفل المتوحد .
- فتح الشهيته .
- زيادة عدد ساعات النمو ، وهي المشكلة التي يعاني منها المتوحد .
- تحسين المناعة ورفع مقاومته للأمراض .- «غاز الحياة» يقضى على ضعف التركيز وعسر القراءة وانخفاض معدل الذكاء ويزيد أنتباه الطفل
- «الأوكسجين» يساعد بلازما الدم على امتصاص الأوكسجين وينشط خلايا المخ
- الأوكسجين المضغوط يحسن مزاج الطفل ويعالج السموم المتواجدة بالدم
- «النيرفيدباك» أحدث وسائل العلاج لزيادة التركيز وتحسن اللغة والإدراك لدى الأطفال
- لا أثار جانبية لجلسة الأوكسجين .. ويشعر الطفل فقط بضغط فى الأذن مشابه لهبوط الطائرة
- جلسة الأوكسجين تستغرق حوالى ساعة والعلاج يتطلب من 20 إلى 40 جلسة
هل طفلك يعانى من تأخر فى التعلم وضعف قدرته على التركيز وعسر فى القراءة وأنخفاض معدل ذكائه مما يؤثر على مستواى تحصيل الطفل الدراسى.
«علاج فعال» :
يقول الدكتور محمد السوالمة إستشارى علم النفس السلوكى أن أحدث صيحات علاج تأخر القدرات العقلية للطفل هو العلاج بالأوكسجين المضغوط مؤكدا أن له تأثير فعال على تحسن الناحية العقلية للطفل فهو يساعد بلازما الدم على امتصاص قدر أكبر من الأكسجين الذى بدوره يدخل على خلايا المخ ويقوم بتنشيطها بما ينعكس على حالة الطفل من تركيز وأنتباه
«يحسن مزاج الطفل» :
أكد "السوالمة" خلال حديثه لـ «صدى البلد» ان من ضمن فوائد العلاج بالأوكسجين المضغوط أيضا الأعتدال الشديد فى مزاج الطفل من خلال معالجة بعض السموم المتواجدة فى دم هولاء الأطفال مما يؤثر على الخلايا العصبية .
«النيرفيدباك» أحدث وسائل العلاج :
أشار إستشارى علم النفس السلوكى إلى أن من ضمن أفضل العلاجات الأخرى فى علاج ضعف التركيز وتشتت الأنتباه وصعوبات التعلم جهاز "النيروفيدباك" الجديد الذى يعمل على قراءة موجات المخ الصادرة من دماغ الطفل ويحلل المعتل منها ويتم عمل تدريب متكرر للمخ لضبط هذه الموجات ووضعها فى الوضع الطبيعى للدماغ السليم مما ينعكس على الطفل من حيث زيادة التركيز والتحسن فى اللغة والادراك .
طريقتين للعلاج بالأوكسجين :
على الجانب الأخر أكدت الدكتور أحلام العلى إستشارى علم النفس التربوى لـ «صدى البلد» أن هناك طريقتين للعلاج بالأكسجين المضغوط العلاج فى الغرفة المزدوجة والعلاج بواسطة الغرفة الأحادية وهى تسع لطفل واحد بمفرده ويمكن إصطحاب الطفل لأحد والديه خلال الجلسة مؤكدة أن هناك مجموعة من الأحتياطات يجب أن يتم القيام بها قبل إجراء الطفل للعلاج بواسطة الأكسجين المضغوط، هى ان تقوم الأم بأخبار الطبيب أو المعالج إذا كان الطفل يعانى من أعراض رشح أو انفلونزا أو أية أعراض أخرى تعوق إتمام الجلسة بالمستوى المطلوب، مع ضرورة وجود أتصال مستمر بين الطفل والفنى الذى يقوم بمباشرة الجلسة تفاديا لإمكانية حدوث أى مشاكل تعوق سير الجلسة .
أشارت أنه يستطيع معظم الأطفال البقاء في الغرفة بمفردهم ما داموا لا يواجهون صعوبة في البلع أو معادلة ضغط الأذن، وهم في الغالب يستمتعون بمشاهدة التلفاز أو أفلام الفيديو.
بدون أثار جانبية :
وأكدت استشارى علم النفس التربوى أنه لا توجد أضرار او أية أثار جانبية سيئة تذكر فعادة ما يشعر الطفل أثناء الجلسة بتغير في ضغط الأذن مشابه لهبوط الطائرة أو قيادة السيارة فوق جبل، قد يشعر الطفل كذلك بالدفء والراحة أثناء الضغط وبالبرودة أو بالقشعريرة عند انتهاء الضغط .
وتختلف فترة العلاج من طفل لأخر فبعض الحالات تتطلب جلسات قليلة، من جلستين إلى خمس جلسات تقريبا، ولكن أغلب الحالات تتطلب من 20-40 جلسة أو أكثر «تستغرق جلسة الواحدة حوالى 60 أو 90 دقيقة» .
«علاج فعال» :
الدكتور شوقى حسب الله استشارى أمراض الأطفال أن العلاج بالأوكسجين للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم وعسر القراءة والتخاطب وحتى التوحد علاج غزا العالم منذ سنوات طويلة واثبتت جدواها العلاجية، وأنه يمكن للطفل العلاج بالأوكسجين فى مستشفى متخصص أو بعيادة الطبيب أو المنزل .
«تحسن ملحوظ» :
وأشار دكتور شوقى حسب الله لـ «صدى البلد» أن الأكسچين المضغوط طريقة آمنة وغير مؤلمة للطفل، يتم من خلالها استنشاق الطفل للأكسچين النقي بنسبة ١٠٠٪ ، في جو عام مضغوط للغرفة التي يتم فيها العلاج، وتوجيه الأكسچين الذي يستنشقه الى بلازما الدم لتغذيتها بكمية كبيرة منه، وأثناء جريان الدم في الجسم يقوم بتغذية الأعضاء والتي من بينها المخ والدماغ بما يحمله من أكسچين وكذلك الأنسجة التي تنقص فيها نسبة الأكسچين، فيحدث تحسن في حالة الطفل، بل وفي بعض الحالات يصل به الحال الى الشفاء .
«غاز الحياة» :
وأكد أن هذا الأسلوب من فى علاج ليس لها آثاراً جانبية أو أضراراً ، فهي تعمل على توصيل الأكسچين للأعضاء والأنسجة التي ينقصها غاز الحياة حتى يحدث لها نوعاً من التشبع، فالنقص في الأكسچين أدى الى حدوث الخلل فى مهارات تعلم الطفل .
وأوضح إن من الفوائد التي يحصل عليها الطفل بعد الحصول على كورسات علاجية بالأكسچين :
- يستطيع أن يصبح الطفل أكثر وعياً بما يدور حوله .
- يزيد من انتباه وادراك الطفل .
- يحسن تفاعل واجتماعية الطفل .
- يحسن من الأداء البصري للطفل .
- يشعر الطفل بانه يستطيع أن يعتمد على نفسه ويصبح أكثر إستقلالية .
- يزيد من مفرداته اللغوية .
- يزيد من قدرة الطفل على التعبير عن مشاعره ورغباته .
- تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي التي كثيراً ما يعاني منها الطفل المتوحد .
- فتح الشهيته .
- زيادة عدد ساعات النمو ، وهي المشكلة التي يعاني منها المتوحد .
- تحسين المناعة ورفع مقاومته للأمراض .