قال الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، إن مصر ستشهد يوم 26 ديسمبر المقبل كسوفا حلقيا للشمس وسيكون مع شروق الشمس ولن تتم رؤيته في القاهرة لكن على حدود البحر الاحمر الجنوبية، ويستمر بين دقيقتين أو 3 دقائق مع فترة شروق الشمس.وأضاف القاضي، أن هناك تعاونا مع الجهة الشرقية في البحر الاحمر بدولة السعودية لدراسة الظاهرة. مشيرا إلى أنه لا يوجد أي ظواهر أخرى سوى الظواهر العادية التي تحدث في شهر ديسمبر وهي زخات الشهب.
البحوث الفلكية: بدء التقلبات الشتوية 22 ديسمبر.. وكسوف وزخات شهب خلال 6 أيام
تعرف على التطبيق الجديد لمعهد البحوث الفلكية.. وكيفية رؤية الظواهر
وأشار إلى أن زخات الشهب ستظهر يومي 21 و22 وهي زخات شهب الدببيات نسبة لمجموعة الدب النجمية.
وسوف يرى هذا الكسوف حلقيًا في (الهند – سريلانكا – سنغافورة – أندونيسيا – بعض مدن الامارات العربية، المتحدة – رأس روبس بسلطنة عُمان – الهفوف بالمملكة العربية السعودية – جنوب الدوحة).
ويُرى الكسوف ككسوف جزئي في بعض مدن البلدان العربية – باكستان – الهند – سريلانكا – ماليزيا – أندونيسيا – بروني – الفلبين).
وفي مصر يمكن رؤية نهاية الكسوف الجزئي بعد شروق الشمس على الحدود الشرقية (سواحل البحر الأحمر) في رأس غارب لمدة 3 دقائق، وفي الغردقة لمدة 7 دقائق، وفي سانت كاترين لمدة 6 دقائق، وفي شرم الشيخ ودهب وطابا وسفاجا.
ونقدم لكم بعض المعلومات عن الكسوف الحلقي للشمس:1- خلال رحلته سوف يقطع مسار الكسوف الحلقي ما يقارب من12ألفا وتسعمائة كيلومتر من سطح الأرض مغطيًا مساحة عرضها 118كم.2- تكون أقصى مدة زمنية للكسوف الحلقي 3 دقائق وأربعين ثانية .. وعند ذروة الكسوف الحلقي يغطي قرص القمر حوالي 97% من كامل قرص الشمس.3- سوف يستغرق الكسوف منذ بداية مرحلة الكسوف الجزئي الأولى وحتى نهاية مرحلة الكسوف الجزئي الثانية خمس ساعات وست وثلاثين دقيقة تقريبًا.4- في مصر يستمر في بعض المدن لمدة 9 دقائق، وفي القصير لمدة 12 دقيقة، وفي مرسى علم لمدة 15 دقيقة، وفي شلاتين لمدة 20 دقيقة، وفي أبو رماد لمدة 26 دقيقة، وفي حلايب لمدة 27 دقيقة.5- إن الكسوف الحلقي حالة خاصة من حالات الكسوف الشمسي تحدث عادة حينما يكون القمر، أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق في نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة، حيث يقع القمر بين الأرض والشمس، على خط الإقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه، وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة، أو قريبا منهما.6- في هذه الحالات تتغير المسافة بين القمر والأرض مابين 405 ألف كم و 363 ألف كم ونتيجة هذا التغير في البعد يتغير حجم القمر ظاهريا بالنسبة لنا فحين يكون قريبا يكون حجمه كبيرًا فيغطي كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي، وحين يكون بعيدا ويصادف وجوده بين الأرض والشمس يصغر حجمه فيكون أصغر من قرص الشمس، لذلك لا يغطيه كاملا بل يكون لحظة ذروة الكسوف ضوء الشمس يحيط بظل القمر فتظهر لنا حلقة من نور الشمس فيسمى كسوف حلقي.7- تفيد ظاهرة الكسوف الشمسي في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية (القمرية) إذ يحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران (الاجتماع) أي أن حدوث الكسوف الشمسي يشير بقرب ولادة الهلال الجديد ويعتبر مركز الكسوف موعد ميلاد القمر الجديد.8- يحذر المعهد الجمهور من النظر الى الشمس مباشرة أو أثناء أطوار الكسوف الشمسي إذ أن نورها وحده قادر على الحاق الأذى بالعين.
وأشار إلى أن زخات الشهب ستظهر يومي 21 و22 وهي زخات شهب الدببيات نسبة لمجموعة الدب النجمية.
وسوف يرى هذا الكسوف حلقيًا في (الهند – سريلانكا – سنغافورة – أندونيسيا – بعض مدن الامارات العربية، المتحدة – رأس روبس بسلطنة عُمان – الهفوف بالمملكة العربية السعودية – جنوب الدوحة).
ويُرى الكسوف ككسوف جزئي في بعض مدن البلدان العربية – باكستان – الهند – سريلانكا – ماليزيا – أندونيسيا – بروني – الفلبين).
وفي مصر يمكن رؤية نهاية الكسوف الجزئي بعد شروق الشمس على الحدود الشرقية (سواحل البحر الأحمر) في رأس غارب لمدة 3 دقائق، وفي الغردقة لمدة 7 دقائق، وفي سانت كاترين لمدة 6 دقائق، وفي شرم الشيخ ودهب وطابا وسفاجا.
ونقدم لكم بعض المعلومات عن الكسوف الحلقي للشمس:1- خلال رحلته سوف يقطع مسار الكسوف الحلقي ما يقارب من12ألفا وتسعمائة كيلومتر من سطح الأرض مغطيًا مساحة عرضها 118كم.2- تكون أقصى مدة زمنية للكسوف الحلقي 3 دقائق وأربعين ثانية .. وعند ذروة الكسوف الحلقي يغطي قرص القمر حوالي 97% من كامل قرص الشمس.3- سوف يستغرق الكسوف منذ بداية مرحلة الكسوف الجزئي الأولى وحتى نهاية مرحلة الكسوف الجزئي الثانية خمس ساعات وست وثلاثين دقيقة تقريبًا.4- في مصر يستمر في بعض المدن لمدة 9 دقائق، وفي القصير لمدة 12 دقيقة، وفي مرسى علم لمدة 15 دقيقة، وفي شلاتين لمدة 20 دقيقة، وفي أبو رماد لمدة 26 دقيقة، وفي حلايب لمدة 27 دقيقة.5- إن الكسوف الحلقي حالة خاصة من حالات الكسوف الشمسي تحدث عادة حينما يكون القمر، أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق في نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة، حيث يقع القمر بين الأرض والشمس، على خط الإقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه، وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة، أو قريبا منهما.6- في هذه الحالات تتغير المسافة بين القمر والأرض مابين 405 ألف كم و 363 ألف كم ونتيجة هذا التغير في البعد يتغير حجم القمر ظاهريا بالنسبة لنا فحين يكون قريبا يكون حجمه كبيرًا فيغطي كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي، وحين يكون بعيدا ويصادف وجوده بين الأرض والشمس يصغر حجمه فيكون أصغر من قرص الشمس، لذلك لا يغطيه كاملا بل يكون لحظة ذروة الكسوف ضوء الشمس يحيط بظل القمر فتظهر لنا حلقة من نور الشمس فيسمى كسوف حلقي.7- تفيد ظاهرة الكسوف الشمسي في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية (القمرية) إذ يحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران (الاجتماع) أي أن حدوث الكسوف الشمسي يشير بقرب ولادة الهلال الجديد ويعتبر مركز الكسوف موعد ميلاد القمر الجديد.8- يحذر المعهد الجمهور من النظر الى الشمس مباشرة أو أثناء أطوار الكسوف الشمسي إذ أن نورها وحده قادر على الحاق الأذى بالعين.