EN 
قال علاء الزهيري، رئيس الاتحاد المصرى للتأمين إنه تم بذل الجهود وتحقيق تقدم نحو تطوير صناعة التأمين المصرية على مدار ما يقرب من ثلاثة أعوام من خلال الدعم القوي من الهيئة العامة للرقابة المالية FRA، مؤكدا الاستمرار في التقدم في ظل الدعم الذي نحصل عليه من الرقيب.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس إدارة الاتحاد المصري للتأمين من خلال أحد تطبيقات اجتماعات الاون لاين، لمراجعة خطة العمل والموازنة التقديرية للعام 2020/2021 لإقرارها ورفعها إلى الجمعية العامة للاعتماد.
اقرأ أيضا ...المصرى للتأمين يدشن لجنة جديدة لتعويضات التأمين
وأضاف الزهيرى، أن العالم منذ بداية هذا العام 2020 يواجه أوضاع صحية واقتصادية صعبة جدا بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد – كوفيد 19 والتي فرضت مجموعة من التحديات والمخاطر الجديدة التي لم نواجهها متجمعة من قبل.
وأوضح الزهيرى، أنه في ضوء هذا الواقع الجديد، وتأثر القطاعات الاقتصادية على وجه العموم وقطاع صناعة التأمين وإعادة التأمين بوجه خاص ولكون الاتحاد المصري للتأمين يعتبر هو الجهة التنظيمية وواجهة قطاع التأمين المصري، فقد كان لذلك تأثيره الكبير عند التفكير في استراتيجيات الاتحاد المصري للتأمين للمرحلة القادمة والتي تم وضعها بعناية وحرص لمحاولة منا لمجابهة التحديات الحالية والقادمة ودعم الصناعة بشكل عام وشركات التأمين الأعضاء بالاتحاد بوجه خاص.
وأضاف رئيس الاتحاد، أن هذه الاستراتيجيات تمت صياغتها ضمن خطة عمل الاتحاد وتم محاولة استثمار الأدوات والموارد البشرية والمادية المتاحة بالاتحاد لتحقيق هذه الاستراتيجيات ووضع الآليات لقياس تأثيرها وفاعليتها مقارنة بالمخرجات المتوقعة.
وشملت استراتيجيات الاتحاد للمرحلة القادم الشمول التأميني الذى يستهدف الوصول إلى المواطنين الذين لا تصل إليهم الخدمات التأمينية ، تطبيق مبادئ الاستدامة والتحول الى التأمين المستدام بالإضافة إلى تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي.
وأضاف الزهيرى، أن العالم منذ بداية هذا العام 2020 يواجه أوضاع صحية واقتصادية صعبة جدا بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد – كوفيد 19 والتي فرضت مجموعة من التحديات والمخاطر الجديدة التي لم نواجهها متجمعة من قبل.
وأوضح الزهيرى، أنه في ضوء هذا الواقع الجديد، وتأثر القطاعات الاقتصادية على وجه العموم وقطاع صناعة التأمين وإعادة التأمين بوجه خاص ولكون الاتحاد المصري للتأمين يعتبر هو الجهة التنظيمية وواجهة قطاع التأمين المصري، فقد كان لذلك تأثيره الكبير عند التفكير في استراتيجيات الاتحاد المصري للتأمين للمرحلة القادمة والتي تم وضعها بعناية وحرص لمحاولة منا لمجابهة التحديات الحالية والقادمة ودعم الصناعة بشكل عام وشركات التأمين الأعضاء بالاتحاد بوجه خاص.
وأضاف رئيس الاتحاد، أن هذه الاستراتيجيات تمت صياغتها ضمن خطة عمل الاتحاد وتم محاولة استثمار الأدوات والموارد البشرية والمادية المتاحة بالاتحاد لتحقيق هذه الاستراتيجيات ووضع الآليات لقياس تأثيرها وفاعليتها مقارنة بالمخرجات المتوقعة.
وشملت استراتيجيات الاتحاد للمرحلة القادم الشمول التأميني الذى يستهدف الوصول إلى المواطنين الذين لا تصل إليهم الخدمات التأمينية ، تطبيق مبادئ الاستدامة والتحول الى التأمين المستدام بالإضافة إلى تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي.
