الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نانسي عجرم تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها .. شاهد

صدى البلد

نشرت الفنانة نانسى عجرم صورتين لها من خلال حسابها الشخصى عبر موقع التواصل الاجتماعى لتبادل الصور والفيديوهات “ انستجرام ”. 

 

وعلقت نانسى عجرم قائلة “ Shining as ever ”. 

 

وقالت عجرم، إنها حضرت الجلسة الأخيرة في قضية مقتل الشاب السوري محمد الموسى في منزلها كشاهدة، وذلك من خلال حسابها بموقع التغريدات القصيرة تويتر.


وكتبت نانسي عجرم: "لم أغب ولن أغيب عن أي جلسة أستدعي لها، وقد حضرت الجلسة الأخيرة بصفتي شاهدة وبطلب من زوجي فادي للتوسع في التحقيق وصولًا إلي إصدار الحكم النهائي والعادل في القضية".


وتابعت نانسي عجرم قائلة: "يرجى توخي الدقة في نشر الأخبار".

 

خضوع نانسي للشهادة:

 

حالة من الجدل أثارها خبر خضوع الفنانة  نانسي عجرم الى التحقيق خلال الأيام القادمة ، حيث اعتقد البعض انه من المقرر ان يتم فتح ملف قضية فيلتها الشهيرة ، والتي قام فيها زوجها د. فادى الهاشم ، بقتل أحد الأشخاص الذين اقتحموا منزلها .

 

وترددت شائعات ان أهل القتيل هم من دفعوا بإعادة التحقيق من جديد واستدعاء الفنانة نانسي عجرم من جديد ، إلا أن هذا الأمر ليس صحيحاً.


إعادة فتح التحقيق واستدعاء الفنانة نانسي عجرم للشهادة جاء بناء على طلب محامى زوجها ، بعد ان صدر بحقه حكم قضائي بالسجن لمدة 20 عاماً بجناية القتل (المادة 547) معطوفة على المادة 228 من قانون العقوبات والتي تتراوح عقوبتها ما بين 15 و20 عاما"، وإحالة الملف إلى محكمة الجنايات، اى ان الحكم صدر مع إيقاف التنفيذ .


ولكن على ما يبدو أن د. فادى الهاشم زوج الفنانة نانسي عجرم ، كان يتوقع أن يحصل على البراءة بسبب ان الحادث كان بمثابة دفاع عن النفس ، وهو ما جعله يطلب من محاميه الخاص التقدم بطلب لإعادة فتح التحقيق .

 

وقائع القضية: 
 

بدأت القضية حين قام شاب سوري باقتحام  منزل نانسي عجرم في لبنان بقصد السرقة  وكان يرغب في دخول غرفة بناتها، إلا أن زوجها فادي الهاشم تعامل معه بحسم، وبعد أن أطلق عليه الرصاص قرر أن يواجهه بنفس السلاح وقام بقتل السارق.

 

وسريعاً ما خرجت أسرة الشاب السوري الذى يدعى محمد حسن الموسى ، والمعروف إعلامياً بـ  قتيل فيلا نانسي، في وسائل الإعلام بأن ابنهم كان مزارعًا وأجيرًا في فيلا الفنانة، وأنه كان لديه أموال يرغب في استردادها من «عجرم» أو زوجها فادي الهاشم، فأراد التحدث للأخير مباشرة، دون الوسطاء الذي كان يعمل معهم بشكل مباشر، فتوجه إلى الفيلا مطالبًا بحقه فوقع قتيلًا برصاص الغدر.