قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

قصة تعرض محمد ممدوح للتنمر وردة فعله

محمد ممدوح
محمد ممدوح

يحتفل اليوم الأثنين 9 مايو، الفنان محمد ممدوح، بعيد ميلاده الـ 41، إذ ولد بمثل هذا اليوم عام 1981، في الكويت لأسرة مصرية، انتقل معها للعيش في منطقة الحلمية بالقاهرة.

قدم محمد ممدوح، عدة أعمال فنية بارزة من أبرزها: مسلسل “خلي بالك من زيزي”، و"لعبة نيوتن"، و"جراند اوتيل"، و"لا تطفئ الشمس"، و"الكابوس"، و"تحت السيطرة"، و"طريقي"، وغيرها.

تعرض محمد ممدوح للتنمر

قبل سنوات قليلة، تعرض محمد ممدوح للتنمر بسبب بحة صوته، ما دفعه للرد على التعليقات المسيئة له من خلال لقاء بأحد البرامج.

قال الفنان محمد ممدوح، تعليقا على تعرضه للتنمر بسبب صوته، :" انا عندي مشكلة في مخارج الألفاظ وأقوم بمعالجتها".

وأضاف في تصريحات تليفزيونية، قائلا:" الشخصية في مسلسل قابيل كانت تعبانة وكان المقصود أن تكون بعض الكلمات غير واضحة".

وأوضح:" لما بلاقي نقد بناء أستمع إليه وأطور من نفسي، وأعترف بأني عندي مشكلة في مخارج الألفاظ وطريقة التنفس".

وأكمل:"أحصل على ورش وتدريبات معينة لتحسين مخارج الألفاظ، ومشكلة صوتي ظهرت في مسلسل قابيل ولم تظهر في ولد الغلابة".

سبب تسمية محمد ممدوح بـ تايسون

كشف الفنان محمد ممدوح، عن سبب شهرته بلقب "تايسون"، قائلا إنه كان يلعب رياضة الملاكمة منذ الصغر، ولذلك أطلق عليه هذا الاسم.

وعلق "ممدوح" خلال حديثه بفضائية "العربية"، على انتقادات المشاهدين له بسبب نفسه القصير وطريقة نطقه للكلام ومشاكله في مخارج الألفاظ، قائلًا "أنا آسف"، لافتا إلى أن أكثر شيء يسبب له قلق هو خوفه على أهله وأحبائه.

وأشار إلى أن دوره فى مسلسل "جراند اوتيل" يعتبر نقطة انطلاقته الحقيقية، مؤكدا أنه لم يستفد أى شيء من دراسته بكلية الحقوق.

تكريم محمد ممدوح في مهرجان مالمو

يذكر أن شهد حفل ختام الدورة ١٢ من مهرجان مالمو للسينما العربية توزيع جوائز مسابقة الأفلام الروائية، وحصل الممثل محمد ممدوح على جائزة أفضل ممثل عن فيلم ابو صدام للمخرجة نادين خان.

المهرجان يعرض عددا كبيرا من الأفلام المصرية، وتختتم فعالياته بفيلم حامل اللقب للمخرج هشام فتحي، ويضم البرنامج المعلن للمهرجان 56 فيلمًا (31 فيلما طويلا و 25 فيلما قصيرا)، من إنتاج 14 دولة عربية مختلفة، مع شركات إنتاجية من 10 دول غربية.