EN 
كشف الدكتور محمد فضل الله المستشار الاستراتيجي الرياضي الدولي، عن 3 فوائد لدعم الجنيه المصري فى الرياضة وكرة القدم المصرية.
قال الدكتور محمد فضل الله عبر الصفحة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "دعماً للجنيه المصرى.. لماذا لا يكون هناك إجراء جميع التعاملات المالية والنقدية واتمام كافة التعاقدات والانتقالات المختلفة في كرة القدم المصرية بصفة خاصة والرياضة المصرية بصفة عامة أو استقدام المدربين الأجانب، من خلال العملة المصرية "الجنيه"؟"
وتابع الدكتور محمد فضل الله: “فكثير من الدوريات العالمية وغالبية المنظمات الرياضية فى تلك الدول تستخدم العملة الخاصة بدولتها فى التعاملات المالية مع الرياضيين المحترفين أو مع العاملين بها من خارج هذه الدول فى دوريات كرة القدم وغيرها فى مختلف المجالات الرياضية”.
وأضاف الدكتور محمد فضل الله: "لماذا لا نعقد اتفاقيات شراكة استراتيجية طويلة المدى مع كافة المنظمات الرياضية الدولية الكبرى مثل المحكمة الرياضية الدولية أو الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات والاتحادات الرياضية الدولية بما فيهم الإتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" ،،،إلخ بأن تكون كافة الإجراءات الادارية والقانونية التى أطرافها رياضيين مصريين بأن يكون التعامل بالجنيه المصرى وبما يعادل العملات الاجنبية، وبالتبعية يطبق هذا الأمر على المنظمات الرياضية الدولية التى تستضيفها مصر على أراضيها.
وقال الدكتور محمد فضل الله: “لماذا لا يتم توقيع شراكة حقيقية مع الاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا ) تتضمن استضافة مؤتمراته ودعم انشطته وفعاليته وأحداثه ،،، وأية أفكار أخرى من الممكن أن تبادر بها الدولة المصرية لدعم ( الفيفا ) ،،، وأنشطته بصورة استثنائية بحيث تكون كافة هذه الجوانب من خلال التعامل بالجنية المصرى”.
وقال الدكتور محمد فضل الله أيضا: هذا الأمر من شأنه أن يحقق التالي :-
أولاً :- زيادة قوة الجنيه داخل الدولة وخارجها فى ظل الإتمام التعاقدات الرياضية فى مصر "بالجنية المصرى" حيث تُقدر الصفقات بمليارات الدولارات سنوياً، مما يضاعف القوة الشرائية للجنيه المصري .
ثانياً:- الترويج للدولة وعملتها بصورة غير مسبوقة، مما يسهم في تعزيز اقتصاديات الدولة بصورة غير مباشرة.
ثالثاً:- الاستفادة من تدشين مشروعات اقتصادية ورياضية عالمية عملاقة " بالعملة المصرية "
