الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية| وزير الطاقة يكشف مصير إنتاج النفط في «أوبك بلس».. الرئيس التنفيذي لطيران الرياض يعلن تلقي الشركة 60 ألف سيرة ذاتية

صحف السعودية
صحف السعودية

سلطت الصحف السعودية، اليوم الأربعاء، الضوء، على أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن السعودي والعربي.

صحيفة عكاظ

أجرى وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، لقاء، مع «إنيرجي إنتلجينس»، تناول خلاله العوامل التي تؤثر في توجهات سوق البترول، وتقديرات الاقتصاد العالمي.

وخلال اللقاء، قال بن سلمان: "قررت منظمة «أوبك بلس» في أكتوبر الماضي خفض الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميا حتى نهاية عام 2023، في ظل التطورات الحالية في الاقتصاد الكلّي وسوق البترول، من وجهة نظرك، هل من الممكن أن تقوم «أوبك بلس» بتغيير قرارها وزيادة الإنتاج؟".

وأضاف أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر في توجهات السوق، وتشير التقديرات إلى أن الاقتصاد العالمي سيواصل نموّه هذا العام والعام المقبل، لكن ما زال هناك عدم يقين حول وتيرة النمو، إضافةً إلى ذلك بدأت الصين مؤخرا مرحلة التعافي بعد عمليات الإغلاق الممتدة لفترات طويلة إثر جائحة فيروس كورونا، لكن المدة اللازمة للتعافي لا تزال غير واضحة.

وتابع: "ويتسبب التعافي الاقتصادي بضغوط تضخمية، وهذا قد يدفع البنوك المركزية إلى تكثيف جهودها للسيطرة على التضخم".

 

وفي خبر آخر، كشف الرئيس التنفيذي لطيران الرياض توني دوجلاس أن الشركة تلقت 60 ألف سيرة ذاتية من الراغبين في العمل منذ إطلاق الموقع الإلكتروني للشركة.

وقال دوغلاس، في مقابلة مع قناة العربية، إن الناقل الوطني الجديد سيكون في حالة جاهزية للعمل والتشغيل خلال عامين، موضحا أنه خلال الجدول الزمني المعد للإطلاق والتشغيل؛ ستخلق الشركة عددا كبيرا من الوظائف.

وأشار إلى أن شركة الطيران ستكون أول ناقل في العالم ذات طابع رقمي لخدمة العملاء وتجربة المسافرين.

وردا على تقارير صحفية حول إبرام الشركة لصفقة شراء طائرات من بوينغ؛ أوضح أنه سيتم الإعلان خلال الفترة القصيرة القادمة عن نوع الطائرات التي ستتعاقد الشركة لشرائها.

 

صحيفة المدينة

بعد أقل من عام من إعلان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار، عن التطلُّعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار؛ قفزت المملكة 15 مرتبة في مؤشر الابتكار العالمي للعام 2022م الصادر عن المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO).

وكان ولي العهد قد أعلن في يونيو الماضي عن التطلُّعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار في المملكة العربية السعودية للعقدين المُقبلين التي تستند إلى 4 أولويات رئيسية تتمثل في: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المُستقبل، بما يُعزز من تنافسية المملكة عالمياً وريادتها، ويتماشى مع توجُّهات رؤية المملكة 2030 وتعزيز مكانتها في المنطقة.

وتستهدف التطلعات والأولويات الوطنية للمملكة في مجال الابتكار أن تصبح من رواد الابتكار في العالم، حيث سيصل الإنفاق السنوي على القطاع إلى 2.5% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2040م، ليُسهم القطاع في تنمية وتنويع الاقتصاد الوطني من خلال إضافة 60 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي الإجمالي في عام 2040م، واستحداث آلاف الوظائف النوعية عالية القيمة في العلوم والتقنية والابتكار.

 

وفي خبر آخر، أعلن صندوق الاستثمارات العامة خلال تدشين منتدى القطاع الخاص، عن إطلاق عدد من المبادرات، التي تهدف إلى دعم وتمكين القطاع الخاص، والمساهمة في تحفيز نمو المحتوى المحلي، وذلك من خلال برنامج تنمية المحتوى المحلّي "مساهمة" الذي يهدف إلى زيادة مساهمة الصندوق وشركاته التابعة في المحتوى المحلي إلى 60% بنهاية عام 2025، حيث سيعمل الصندوق وشركاته التابعة على تعزيز المحتوى المحلي لمشاريع شركات الصندوق في كافة مراحل أعمالها.

كما أطلق مبادرة برنامج "تطوير المورّدين" الذي سيدعم تطوير قدرات ومهارات المورّدين المحليين لتلبية المتطلبات المتزايدة لشركات الصندوق التابعة، وخلال عام 2023، سينظم الصندوق مجموعة من الدورات للمورّدين في قطاع المقاولات، لمساعدة المقاولين من المستوى الثاني والثالث على إعداد شركاتهم للتأهل كموردين.

كما أطلق صندوق الاستثمارات العامة، اليوم، منصّة القطاع الخاص، وتهدف إلى تمكين شركات القطاع الخاص المحلي، من خلال التعرف على الفرص المتاحة والاستفادة منها، لتعزيز دورها كمستثمر وشريك رئيسي في استثمارات الصندوق وكمورّد في مشاريع الصندوق وشركات محفظته، والتي تضم أكثر من 100 فرصة متاحة، كما سيتم تحديث المنصة وتحسينها باستمرار.

 

صحيفة الوطن

أدى بدء عاصفة شتوية مصحوبة بثلوج كثيفة ورطبة إلى إغلاق مئات المدارس وإلغاء الرحلات الجوية وانقطاع الكهرباء عن عشرات الآلاف في أجزاء من الشمال الشرقي، وشمل مسار العاصفة أجزاء من نيو إنجلاند، شمال نيويورك، وشمال شرقي بنسلفانيا وشمال نيو جيرسي.

وقال حاكم ولاية كونيتيكت، نيد لامونت، الذي أمر بإغلاق جميع مباني مكاتب الولاية التنفيذية، «ستكون هناك اختلافات كبيرة في كميات تساقط الثلوج اعتمادًا على مكان وجودك». «قد تتلقى بعض المدن إجماليًا كمية كبيره من تساقط الثلوج، في حين أن البعض الآخر قد يتلقى جزءًا بسيطًا من هذه الكمية أو ربما حتى المطر فقط».

وجاءت العاصفة في الشمال الشرقي في الوقت الذي استمرت فيه كاليفورنيا في مواجهة طقس قاس. وهرعت أطقم العمل هناك لإصلاح كسر السدود على نهر في الساحل الأوسط لولاية كاليفورنيا وظهرت مخاوف من احتمالات أن يغرق الأراضي الزراعية في الولاية. 

إلغاء الرحلات

وتم إلغاء أكثر من 400 رحلة جوية من أو إلى أو داخل الولايات المتحدة، حيث شهدت مطارات منطقة بوسطن ونيويورك أكبر عدد من الرحلات الجوية، وفقًا لموقع FlightAware لتتبع الرحلات الجوية.

وفي خبر آخر، سجلت العملة اللبنانية المضطربة تدنيا جديدا، حيث تم تداولها عند مستوى غير مسبوق قدره 100 ألف ليرة للدولار في السوق السوداء مع عودة البنوك اللبنانية المتضررة من الأزمة إلى الإضراب.

وجرى نشر السعر الجديد البالغ 100 ألف ليرة للدولار على تطبيقات الهاتف المحمول التي يستخدمها الصرافون الخاصون.

وتستخدم متاجر الصرافة والشركات أسعارًا خارج هذه التطبيقات، وفشلت السلطات في إغلاق التطبيقات واتخاذ إجراءات صارمة ضد حلقة من الصرافين المشتبه بهم في جميع أنحاء البلاد الذين يديرون البرامج.

وأغلقت البنوك الأبواب مرة أخرى في وجه العملاء وانتقدت القضاء اللبناني لعدم «تصحيح العيوب» في الدعاوى القضائية الأخيرة ضدهم.

وأعلنت جمعية مصارف لبنان، في بيان، الأسبوع الماضي، استئناف الإضراب «موقف البنوك الحذر كان لسوء الحظ هو الموقف الصحيح، حيث أصدر القضاء قرارات أكثر تعسفية في الأيام الأخيرة».

كما توقف لبنان عن تنفيذ إصلاحات واسعة النطاق تم الاتفاق عليها مع صندوق النقد الدولي للوصول إلى 3 مليارات دولار في حزمة الإنقاذ وإطلاق الأموال في مساعدات التنمية لجعل الاقتصاد قابلاً للحياة مرة أخرى.