EN 
سجل أشهر أعيرة الذهب وهو عيار 21 الأكثر تداولا، 2000 جنيه للبيع و2020 جنيها للشراء في مستهل تعاملات اليوم الأحد بمحلات الصاغة.
وثبت سعر المعدن الأصفر في محلات الصاغة دون أي تغيير علي مستوي الأعيرة الذهبية المختلفة بمحلات الصاغة في أول تعاملات اليوم الأحد الموافق 26-3-2023.
سعر عيار 24
ووصل سعر الجرام من عيار 24 الأغلي قيمة 2286 جنيها للبيع و 2309 جنيهات للشراء
سعر عيار 14
وبلغ عيار 14 الأقل فئة حوالي 1333 جنيها للبيع و 1347 جنيها للشراء .
سعر عيار 18
وبلغ سعر الجرام من عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 1714 جنيها للبيع و 1347 جنيها للشراء.
سعر الجنيه الذهب
ووصل الجنيه الذهب إلي 16 ألف جنيه و16.16 ألف جنيه.
سعر أوقية الذهب
بلغ سعر أوقية الذهب نحو71.086 ألف جنيه للبيع و 71.8 ألف جنيه للشراء.
سعر الجنيه الذهب
ووصل سعر كيلو الذهب نحو 2.285 مليون جنيه للبيع و 2.308 مليون جنيه للشراء
تراجع عالمي
تراجعت أسعار الذهب، وخسرت نحو 3 دولارات في المعاملات الفورية بعد مكاسب قوية في الجلسة الماضية.
وبحلول الساعة 09:54 صباحاً بتوقيت الإمارات، انخفض المعدن الأصفر بنسبة 0.13 في المائة أو ما يعادل 3 دولارات ليصل إلى 1991.9 دولار للأونصة.
ونزلت عقود الذهب تسليم أبريل 2023 بنسبة 0.07 في المائة أو ما يوازي 1.55 دولار لتصل إلى 1994.3 دولار للأونصة.
وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة بنسبة 0.18 في المائة إلى 23.29 دولار، وزاد البلاتين 0.03 في المائة إلى 992.55 دولار، في حين انخفض البلاديوم 0.19 في المائة إلى 1421.5 دولار.
زيادة الطلب العالمي
وتوقع محللون في المجموعة المصرفية النيوزلندية الاسترالية ANZ أن المعدن الأصفر قد يشهد طلبا متزايدا عليها خلال الفترة المقبلة، في ظل تزايد التوقعات بإيقاف الفيدرالي الأمريكي رفع أسعار الفائدة، مع وصوله لمستوى 2000 دولار للمرة الثانية هذا الأسبوع.
واعتبر المحللون أن الذهب سيجد دعما كبيرا كونه ملاذا آمنا وسط الأزمة المصرفية المستمرة، بالإضافة لتوقف المؤقت حول رفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي.
وبالنظر إلى تعاملات اليوم، نجد أن عقود الذهب الفورية سجلت ارتفاعا بنسبة 0.13% واستقرت عند مستوى 1,996.08 دولارا للأوقية، وفي الوقت ذاته، حققت عقود الذهب الآجلة صعودا بواقع 0.04% ووصل إلى 2,014.20 دولارا للأوقية
صعود مؤقت
وعاد الذهب إلى 2000 دولار للأوقية خلال الـ 24 ساعة الماضية ولكنه أغلق دون هذه المستويات المرتفعة أمس الجمعة مع ارتفاع مؤشر الدولار للمرة الأولى في أسبوع، وعلى الرغم من ارتفاع الدولار، إلا أن هروب المستثمرين إلى الملاذات الآمنة، وخاصة الذهب، كان لا يزال واضحًا حيث أصبح دويتشه بنك أحدث اسم كبير يظهر في الأزمة المصرفية من الولايات المتحدة إلى أوروبا.
كانت المخاوف المتزايدة بشأن التضخم يظل الذهب أيضًا في أذهان المستثمرين على الرغم من أن مسؤولًا كبيرًا في مجلس الاحتياطي الفيدرالي قال أمس الجمعة أنه قد تكون هناك حاجة لرفع الفائدة الأمريكية مرة واحدة هذا العام.
وقال جيمس بولارد ، رئيس فرع بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس وأحد أكثر دعاة البنك المركزي تشددًا في رفع معدلات الفائدة، إن رفع سعر الفائدة في اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في 3 مايو أو 14 يونيو قد يكون الأخير في الوقت الحالي، وأضاف البنك المركزي 475 نقطة أساس إلى الأسعار منذ مارس 2022 في محاولته لمحاربة أسوأ تضخم أمريكي في 40 عامًا.
