صحف السعودية| إيران تدعو الملك سلمان لزيارتها.. زلزال يضرب جزر فيجي.. وارتفاع أسعار الذهب مع تراجع الدولار

• أمطار رعدية تؤدي إلى جريان السيول على 5 مناطق في المملكة
• زلزال يضرب جزر فيجي
• ارتفاع أسعار الذهب مع تراجع الدولار
• مجموعة السبع دعوة الصين مجددا للعمل كعضو مسؤول في المجتمع الدولي
• إيران تدعو الملك سلمان لزيارتها
• معركة السيطرة تغلق مستشفيات السودان

نشرت الصحف السعودية ،اليوم الثلاثاء، أخبار تهم المواطن العربي المحلية منها والدولية.

جريدة الرياض

نشرت جريدة "الرياض"  السعودية نقلاً عن المركز الوطني للأرصاد السعودية تقريره عن حالة الطقس اليوم بهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد تؤدي إلى جريان السيول على أجزاء من مناطق الرياض،القصيم وحائل كذلك على أجزاء من منطقتي المدينة المنورة ومكة المكرمة خاصةً الشرقية منها,كما لا تزال الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة على أجزاء من منطقتي الجوف وتبوك كذلك على أجزاء من مناطق الباحة،عسير،جازان،نجران تمتد الى الأجزاء الجنوبية من المنطقة الشرقية .

وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والاوسط وتكون جنوبية إلى جنوبية شرقية على الجزء الجنوبي بسرعة 16-36كم/ساعة تصل سرعتها الى 45 كم/ساعة بأتجاه باب المندب، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف ، وحالة البحر متوسط الموج , فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي غربية إلى شمالية غربية بسرعة 16-36 كم/ساعة تتحول مساءً الى شمالية شرقية، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف، وحالة البحر خيف الى متوسط الموج .
كما نشرت جريدة "الرياض" عن ضرب زلزال بلغت قوته 6.6 درجات على مقياس ريختر اليوم، جنوب جزر فيجي في جنوب المحيط الهادئ.

وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، بأن مركز الزلزال وقع على عمق 562 كم.

ولم ترد أنباء على الفور عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.

كما نشرت "الرياض" ارتفاع أسعار الذهب اليوم مع تراجع الدولار، في ظل ترقب المستثمرون مزيدًا من المؤشرات بشأن المسار الذي سيتبناه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن الفائدة.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2 في المئة، ليصل إلى 2001.09 دولار للأوقية بحلول الساعة 0457 بتوقيت جرينتش، بينما زادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.2 في المئة، مسجلةً 2011.10 دولارًا.

وهبط مؤشر الدولار 0.1 بالمئة، مما يجعل السبائك المسعرة بالعملة الأمريكية أرخص للمشترين في الخارج.

وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.4 في المئة، مسجلة سعر 25.02 دولارًا للأوقية، في حين تراجع البلاتين بـ0.1 في المئة إلى 1046.55 دولارًا، وهبط البلاديوم بـ 0.2 في المئة إلى 1562.26 دولارًا.

جريدة الشرق الاوسط

نشرت جريدة الشرق الأوسط نقلاً عن قول وزراء خارجية دول مجموعة السبع الصناعية الديمقراطية الكبرى إنه من المهم التحدث بصراحة عن نهج الصين تجاه القضايا الساخنة، من تايوان إلى بحر الصين الجنوبي، لكنهم يريدون التعاون مع بكين لمواجهة مجموعة من التحديات المشتركة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وقال الوزراء في بيان صدر بعد انتهاء اجتماعهم الذي استمر ثلاثة أيام والذي كانت فيه التوترات مع بكين على رأس جدول الأعمال: "نكرر دعوتنا للصين للعمل كعضو مسؤول في المجتمع الدولي".
وقال البيان: أنه لا يوجد أساس قانوني لمطالبات الصين البحرية الواسعة في بحر الصين الجنوبي ونحن نعارض أنشطة العسكرة التي تقوم بها الصين في المنطقة.

وفي أعقاب التدريبات العسكرية الصينية حول تايوان هذا الشهر، وصفت مجموعة السبع أهمية السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان بأنها عنصر لا غنى عنه في الأمن والازدهار في المجتمع الدولي.

وتتمتع تايوان بحكومة مستقلة منذ عام 1949، لكن الصين تعتبر الجزيرة الديمقراطية المتمتعة بالحكم الذاتي جزءا من أراضيها.

وفيما يتعلق بحقوق الإنسان، قال وزراء مجموعة السبع إنهم قلقون بشأن انتهاكات وتجاوزات حقوق الإنسان في شينجيانغ والتبت.

وفيما يتعلق بقضايا التجارة والتكنولوجيا، نصحت الدول بكين بالتصرف بمسؤولية في الفضاء الإلكتروني، وقالت إنه لن يتم التسامح مع سرقة الملكية الفكرية عبر الإنترنت لتحقيق مكاسب تجارية.

وقال الوزراء إن مجموعة السبع تريد العمل مع بكين، رغم سلسلة انتقادات، بشأن أزمة المناخ والتنوع البيولوجي والأمن الصحي العالمي.

وأضاف البيان: "نحن مستعدون للعمل معا لبناء علاقات بناءة ومستقرة وتعزيز الانتعاش الاقتصادي العالمي والتبادلات الشعبية بطريقة مفيدة للطرفين".

ويأتي الاجتماع قبل قمة قادة مجموعة السبع في هيروشيما باليابان في مايو المقبل. وتتولى اليابان حاليا رئاسة مجموعة السبع التي تضم في عضويتها أيضا بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة.

جريدة عكاظ

نشرت جريدة "عكاظ" عن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لزيارة طهران، في ظل تقارب في العلاقات بين البلدين، بحسب ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، أمس يوم الأثنين.

 وقال كنعاني في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون: "أن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أرسل دعوة إلى الملك سلمان بن عبدالعزيز ردا على دعوة وصلته من الرياض".

وكان مسؤولون إيرانيون أعلنوا أن الرياض دعت الرئيس الإيراني إلى زيارتها، وأعلن نائب الرئيس الإيراني محمد مخبر، أن رئيسي رحّب بهذه الدعوة.

وأفاد مسؤول في الخارجية الإيرانية، الأحد الماضي، بأنه سيتم استئناف الرحلات الجوية بين مشهد وجدة في أقرب فرصة ممكنة بعد المفاوضات بين مسؤولي القطاع الجوي في السعودية وإيران. 

ونقلت وكالة أنباء إيران "إرنا"عن رئيس مكتب وزارة الخارجية في محافظة خراسان محمد بهشتي قوله: إن زيارة الوفد السعودي لفنادق مشهد مستمرة، مرجحا أن يتم عرض الملخص النهائي في الاجتماع المشترك اليوم.

وتبادلت السعودية وإيران زيارة وفود فنية وصلوا إلى طهران والرياض لبحث إجراءات فتح سفارتي وقنصليتي البلدين، بعد يومين من اللقاء الذي جمع وزيري الخارجية السعودي والإيراني في بكين، وذلك في إطار تنفيذ الاتفاق الثلاثي الموقع في 10 مارس بين الدولتين برعاية الصين، لإعادة العلاقات المقطوعة منذ 2016.

جريدة الوطن السعودية

ونشرت جريدة الوطن السعودية أخر تطورات الاشتباكات في السودان حيث احتشد السودانيون في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى في منازلهم، بينما تتقاتل القوات المسلحة لقائدها اللواء عبدالفتاح برهان ضد الدعم السريع واللواء محمد حمدان دقلو للسيطرة على البلاد.

وقُتل أكثر من 180 مدنيًا خلال ثلاثة أيام فقط عندما قرر الطرفان المتحاربان القتال في منطقة حضرية مكتظة بالسكان بالرشاشات الثقيلة والدبابات والمدفعية، مع تحليق طائرات مقاتلة في سماء المنطقة.

ورجح عطية عبدالله عطية، سكرتير نقابة أطباء السودان، التي تتبعت الإصابات، أن عدد القتلى قد يكون أعلى من ذلك بكثير لأن هناك العديد من الجثث في الشوارع حول وسط الخرطوم لا يمكن لأحد الوصول إليها بسبب الاشتباكات. ولم ترد أنباء رسمية عن عدد القتلى من المقاتلين.

كما سارع كبار الدبلوماسيين في أربع قارات للتوسط في هدنة، مع تعيين مجلس الأمن الدولي لمناقشة الأزمة.

وتسببت الاشتباكات بالسودان في: حصار المدنيين في المنازل والمدارس، معاناة السكان من انقطاع الإمدادات، وقتل الكثير من المدنيين مع آلاف الجرحى، وانقطاع الكهرباء وإغلاق بعض المستشفيات.