الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية| إردوغان في مواجهة أوغلو من جديد.. والمملكة وأمريكا تدعوان «القوات السودانية» و«الدعم السريع» إلى تمديد وقف إطلاق النار

صحف السعودية
صحف السعودية
  • السجن ٢٨ عاماً وغرامة ۱۰ ملايين ريال لمتهميْن استوليا على أموال بالاحتيال
  • "سقف الدين".. بايدن يلتقاط الأنفاس قبل انتخابات 2024
  • أول رحلة تجارية لطائرة ركاب صينية الصنع
  • روسيا تشن «أكبر هجوم بمسيّرات» على كييف

 

سلطت الصحف السعودية اهتمامها اليوم على حدث بارز، وهو الانتخابات الرئاسية التركية، وحدث آخر مستمر في التطور، وهو الصراع في السودان، إضافة إلى سقف الديون الأمريكي، علاوة على قضايا أخرى.


قالت صحيفة الشرق الأوسط، يعود الناخبون الأتراك إلى صناديق الاقتراع للمرة الثانية للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بعد أن فشل المرشحان في تأمين النسبة المطلوبة للفوز بالجولة الأولى.

وينظر إلى إردوغان على أنه المرشح الأوفر حظاً، حيث كان متقدماً بنسبة 4.7 نقطة مئوية على كليتشدار أوغلو في الجولة الأولى التي جرت قبل أسبوعين.

يذكر أن إردوغان فاز بأغلبية الأصوات في الجولة الأولى، التي أُقيمت يوم 14 أيار (أيار) الجاري، لكنه فشل بفارق ضئيل في تحقيق الأغلبية المطلقة البالغة أكثر من 50 في المائة.

أكد وزير الخارجية التركي سليمان صويلو أن التصويت في الجولة الثانية لانتخابات الرئاسة الذي انطلق صباح اليوم (الأحد)، «يسير من دون أي مشاكل في جميع أنحاء البلاد».

وقال صويلو، عقب الإدلاء بصوته في إحدى المدارس في إسطنبول، إن أكثر من 600 ألف من عناصر الشرطة وقوات الدرك وخفر السواحل يشاركون في تأمين الانتخابات، ويتم التنسيق مع المجلس الأعلى للانتخابات من أجل ضمان سلامة العملية الانتخابية وصناديق الاقتراع.

وأضاف: «اليوم ممنوع حمل السلاح باستثناء ضباط إنفاذ القانون»، مشيراً إلى أن الحوادث التي وقعت في فترة الانتخابات البرلمانية والرئاسية الأخيرة كانت أقل مما كانت عليه في انتخابات العام 2018.

قالت الصحيفة، أدخلت شركة «إيسترن إيرلاينز» الصينية الطائرة «سي 919» ضيقة البدن المطورة في الصين إلى سوق الطيران المدني، اليوم الأحد، وأكملت الطائرة أول رحلاتها التجارية، في علامة فارقة في جهود البلاد لتصبح أكثر اعتماداً على نفسها.

وتنتج شركة الطائرات التجارية الصينية (كوماك) المدعومة من الدولة هذه الطائرة. وقد بدأت في تطويرها قبل 15 عاماً لتنافس طائرات «إيرباص إيه 320 نيو» و«بوينغ 737 ماكس» ذات الممر الواحد.

وأشاد الرئيس الصيني شي جينبينغ بالمشروع باعتباره انتصاراً للابتكار الصيني، في حين وصفت وسائل إعلام حكومية الطائرة، اليوم الأحد، بأنها رمز للمهارة الصناعية والفخر الوطني.

وأقلعت الطائرة «سي 919» التي تقل أكثر من 130 راكباً الساعة 10:32 صباحاً (02:32 بتوقيت غرينتش) من مطار «شنغهاي هونغكياو» الدولي حيث يوجد مقرا شركة «كوماك» وشركة «إيسترن إيرلاينز»، وهبطت بعد ساعتين في مطار العاصمة بكين، وفقاً لتطبيق «فاري فلايت» لتتبع الرحلات الجوية.


ولفتت الصحيفة، إلى إنه قد توصل الرئيس الأميركي جو بايدن، ورئيس مجلس النواب الجمهوري كيفن مكارثي، إلى اتفاق «من حيث المبدأ» لرفع سقف دين الحكومة الاتحادية البالغ 31.4 تريليون دولار، لينهيا بذلك أزمة استمرت شهوراً.

ومع ذلك تم الإعلان عن الاتفاق بدون أي مراسم احتفال، وبمصطلحات تعكس المضمون المرير للمفاوضات والمسار الصعب الذي سيخوضه الاتفاق في الكونغرس، قبل أن تعجز الولايات المتحدة عن سداد ديونها في مطلع يونيو (حزيران).

ويرفع الاتفاق سقف الدين لمدة عامين ويقلص الإنفاق خلال الفترة نفسها. كما يشمل استرداد الأموال التي كانت مخصصة لمكافحة جائحة «كوفيد-19» ولم تستخدم، وتسريع عملية منح الموافقات لبعض مشروعات الطاقة، وبعض شروط العمل الإضافية لبرامج المعونة الغذائية للأميركيين الفقراء.

وأشار إلى أنه يتوقع الانتهاء من صياغة نص مسودة الاتفاق، اليوم (الأحد) ثم سيتحدث إلى بايدن. ومن المنتظر التصويت على الاتفاق يوم الأربعاء.

وقال مصدر مطلع إن المفاوضين اتفقوا على الإبقاء على مستوى الإنفاق غير الدفاعي عند مستوى العام الحالي لعام آخر وزيادته بنسبة واحد بالمئة في 2025.

وإذا تم تمرير الاتفاق في الكونغرس قبل أن تعجز وزارة الخزانة عن تدبير المال اللازم لتغطية جميع التزاماتها فستتجنب البلاد تخلفاً عن سداد الدين يزعزع الاستقرار الاقتصادي.

 وذكرت صحيفة الشرق الأوسط، شنت روسيا عدة موجات من الضربات الجوية على كييف خلال الليل، فيما قال مسؤولون إنه أكبر هجوم على ما يبدو بطائرات مسيرة على المدينة منذ بداية الحرب، فيما تستعد العاصمة الأوكرانية للاحتفال اليوم (الأحد)، بذكرى تأسيسها.

وذكرت القوات الجوية الأوكرانية أنها أسقطت 52 طائرة مسيرة روسية من أصل 54، ووصفتها بأنها هجوم بعدد قياسي من الطائرات المسيرة إيرانية الصنع. ولم يتضح بعد عدد الطائرات المسيرة التي استهدفت كييف.

وجاءت الهجمات قبل فجر يوم الأحد الأخير من شهر مايو، الذي تحتفل فيه كييف بالذكرى السنوية لتأسيسها رسمياً قبل 1541 عاماً. ويتميز اليوم عادة بإقامة معارض في الشوارع وحفلات موسيقية حية ومعارض خاصة في المتاحف. ووضعت العاصمة الأوكرانية خططاً للاحتفال هذا العام، لكن على نطاق أصغر من المعتاد.

قالت صحيفة عكاظ، دعت المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية بصفتهما ميسّرين لاتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية، القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى مواصلة النقاش للتوصل إلى اتفاق بشأن تمديد وقف إطلاق النار الذي سينتهي يوم 29 مايو 2023 الساعة 9:45 دقيقة بتوقيت الخرطوم.

وبما أن الاتفاق ليس كاملاً، إلا أن التمديد سيسهل إيصال المساعدات الإنسانية التي يحتاجها الشعب السوداني. وفي ظل عدم وجود اتفاق لتمديد وقف إطلاق النار الحالي، يظل من واجب الطرفين التقيد بالتزامهما بموجب وقف إطلاق النار قصير الأمد وإعلان الالتزام بحماية المدنيين في السودان.

قالت عكاظ، أنهت نيابة جرائم الاحتيال المالي تحقيقاتها مع مواطن ومقيم بتهمة الاحتيال المالي، وذلك حسب ما صرح به مصدر مسؤول في النيابة العامة السعودية.

وكشفت إجراءات التحقيق عن قيامهما بالاشتراك في ارتكاب عدد من جرائم الاحتيال المالي، ومن خلال الاتفاق مع عصابة منظمة خارج المملكة للعمل معها عن بُعد في مجال التقنية والبرمجيات، وتفعيل شرائح الاتصال وتمرير المكالمات للإيقاع بالضحايا، وانتحال صفة موظفي جهات حكومية ومؤسسات مالية، للوصول إلى البيانات الشخصية والبنكية للضحايا، وقد نتج عن هذا السلوك الإجرامي الاستيلاء على أموال تجاوزت أحد عشر مليون ريال.

وأوضح مصدر مسؤول أنه بإيقاف المتهميْن وإحالتهما إلى المحكمة المختصة وتقديم الأدلة على اتهامهما، فقد صدر حكم يقضي بإدانتهما بما نسب إليهما، ومعاقبة كل واحد منهما بالسجن مدة (١٤) سنة، وغرامة مالية قدرها (٥ ملايين ريال) ومصادرة المضبوطات المستخدمة في هذه الجريمة.

كما أكد المصدر عزم النيابة العامة على المضي في مكافحة جرائم الاحتيال المالي، وأنها لن تتوانى في إقامة الدعوى الجزائية والمطالبة بإيقاع الحد الأعلى للعقوبة بحق كل من تسول له نفسه الاحتيال على الآخرين والاستيلاء على أموالهم أو تقديم المساعدة على ذلك.

قالت صحيفة الرياض، توصل الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس مجلس النواب الجمهوري كيفن مكارثي أمس السبت إلى اتفاق من حيث المبدأ لرفع سقف الدين، ويتضمن الاتفاق خفض بعض جوانب الإنفاق الاتحادي.

وبينما تجري صياغة مشروع الاتفاق كشفت مصادر من الحزبين الديمقراطي والجمهوري عن الخطوط العريضة له، وفيما يلي استعراض للمعلومات المتاحة حتى الآن:

سيعلق الاتفاق الالتزام بسقف الدين البالغ حاليا 31.4 تريليون دولار حتى يناير كانون الثاني من عام 2025، بما يتيح للحكومة الأميركية سداد التزاماتها. وفي المقابل، سيتم الإبقاء على الحد الأقصى للإنفاق التقديري غير الدفاعي عند مستويات العام الحالي في عام 2024 وزيادته بواحد بالمئة فقط في 2025.

ووفقا لمكتب الإدارة والميزانية، ستنفق الحكومة الأميركية 936 مليار دولار على الإنفاق التقديري غير الدفاعي في عام 2023، وهي أموال يتم توجيهها إلى الإسكان والتعليم والسلامة على الطرق وغير ذلك من البرامج الاتحادية.

سيستمر العمل بالتمديد لما بعد عام 2024، مما يعني أن الكونجرس لن يحتاج إلى تناول القضية الخلافية مرة أخرى حتى بعد الانتخابات الرئاسية في نوفمبر تشرين الثاني 2024.