قال الموسيقار عمرو سليم، إن جدته كانت من إشراف مكة، وتحب عزف العود، وهي السبب في حبه للفن وللموسيقى، مضيفا أنه التحق بمدرسة داخلية لرعاية المكفوفين، فساعدته على تنمية قدراته والإصرار على النجاح.
وأضاف "سليم" خلال لقائه ببرنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"، على قناة "CBC"، اليوم الأحد، أن القوانين المصرية أجبرته على دخول قسم أدبي في ثانوية عامة، على الرغم من حبه للمواد العلمية، كما أنه قام باختراع موتور في مرحلة الإعدادية.
وأشار إلى أن من أكثر الأشياء التي تلفت انتباهه في المرأة هي اهتمامها بنفسها وبمظهرها الأنثوي، مضيفا أن بناتي لم يكتشفن أني كفيف إلا بعد 4 سنوات من أعمارهن.