من الموضوعات التى أثارت نشطاء السوشيال ميديا مؤخرا هى براءة الكوليسترول من الاصابة بأزمات القلب والشرايين ولاتوجد حاجة للعلاج منه وأنه قد رفع من قائمة المحظورات واستدلوا ببعض كلام الخبراء بأن القشطة والسمن البلدي غير ضارين .
وأوضح دكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق ، أن السبب فى انتشار هذه المعلومات هو سوء فهم وخلط حدث عند البعض بشأن علاقة الكوليسترول بأمراض القلب، ويمكن فك اللبس من خلال عدة نقاط ، هى:
إقرأ أيضا
- العلاقة القوية بين الكوليسترول وجلطات القلب والشرايين قوية لا يعتريها انفصام تماما مثل الزواج الكاثوليكي.
- وهذا يعني أن إرتفاع الكوليسترول وعدم علاجه بدون علاج إلي إنسداد شرايين القلب والمخ والأطراف ولا سيما لدي الأشخاص المدخنين أو المصابين بالبدانة أو إرتفاع ضغط الدم أو مرض السكر.
- تخفيض مستوي الكوليسترول الضار LDL بالتأكيد يؤدي الى خفض احتمالات الإصابة بجلطات القلب والمخ ولاسيما مرضى السكر.
- سبب الارتباك والالتباس بين الناس في مصدر إرتفاع الكوليسترول هل هو داخلي ذاتي أم من الطعام وليس بخطر الكوليسترول.
- الكوليسترول الضار LDL الداخلي المرتفع يحدث بسبب زيادة إنتاجه من الكبد وليس له حل سوي علاجه بالأدوية مثل مخفضات الكوليسترول المعروفة بالاستاتين statin أو بعض الادوية الحديثة بالحقن.
- أما الكوليسترول في الطعام كالموجود في البيض والكبد والكلاوي والمخ والجمبري وغيره من القشريات البحرية فمساهمته قليلة في كوليسترول الدم لصعوبة إمتصاصة من الأمعاء وتأثيره لا يتجاوز نسبة 15 فى المائة.
فيمكن للشخص البالغ أن يتناول بيضة أو إثنين مسلوقتين يوميًا هذا ليس معناه أن الكوليسترول غير ضار ولكن زيادته من هذا المصدر (البيض) ضئيلة.
- وهذا يعني أن إرتفاع الكوليسترول وعدم علاجه بدون علاج إلي إنسداد شرايين القلب والمخ والأطراف ولا سيما لدي الأشخاص المدخنين أو المصابين بالبدانة أو إرتفاع ضغط الدم أو مرض السكر.
- تخفيض مستوي الكوليسترول الضار LDL بالتأكيد يؤدي الى خفض احتمالات الإصابة بجلطات القلب والمخ ولاسيما مرضى السكر.
- سبب الارتباك والالتباس بين الناس في مصدر إرتفاع الكوليسترول هل هو داخلي ذاتي أم من الطعام وليس بخطر الكوليسترول.
- الكوليسترول الضار LDL الداخلي المرتفع يحدث بسبب زيادة إنتاجه من الكبد وليس له حل سوي علاجه بالأدوية مثل مخفضات الكوليسترول المعروفة بالاستاتين statin أو بعض الادوية الحديثة بالحقن.
- أما الكوليسترول في الطعام كالموجود في البيض والكبد والكلاوي والمخ والجمبري وغيره من القشريات البحرية فمساهمته قليلة في كوليسترول الدم لصعوبة إمتصاصة من الأمعاء وتأثيره لا يتجاوز نسبة 15 فى المائة.
فيمكن للشخص البالغ أن يتناول بيضة أو إثنين مسلوقتين يوميًا هذا ليس معناه أن الكوليسترول غير ضار ولكن زيادته من هذا المصدر (البيض) ضئيلة.